لله ثم للتاريخ مثل هذه النصوص لاتحتمل ان نقول لكاتبها عباراتنا
الاليه ( ابدعت فشكرا لك وانت مامثلك احد ) .. فيه شي خلف السطور
يحرك القاري وجدانيا .. الموت ( هو جمع للانفاس من هذا العالم )
(تعبير مدهش ) ثم (حقائب البرتقال ) وصف يجعلنا نعيش اللحظه .
واعمق ماقيل هنا :
ولإنَّ النَور يَثقُب الأرض، أَينَعَ رَأسي قَبل الحَصَاد
ثم الصدمة في هذه الصورة الانسانيه المعبره :
غَارِقًا، الآن أَنَا فِي فِتنة وَجْهِي
لَمْ انْعَكس لا فِي صَفحة سَّماء، ولا مِراءة مَاء
نص فاخر وقراءة روحية عميقه .. تعيدنا مره بعد مره ..
لنحاول كسر قيود الحديد ( حول الذاكرة )