*
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
طابت أوقاتكم بكد خير ،،،
فيه واقع الوقت الـمُر وفي غالبية الوقت ، كثير ما نصادف الكثير
الكثير اللذين قليلهم كثير ، وكثيرهم قليل؛ هي صفات لأشخاص
امتهنوا إمتحان الشخصيات ، والسيناريو واحد .. الجلي في الأمر
أن (البكاء المصنطع)؛ مِلفق.. تسمع بأُذنك .. لكن ما تراه بعينك غير ذالك
هل رأيت دمعةً تخرج بالغصب ، ولربما في فضيلة الأيام هذه.. قد يكون أجرها عظيم
حكايتي .. وحكاية أغلب الأشخاص اللذين يُصادفون أُناس
كذبتهم مثل (شرب الماء)!
الأشخاص الذين كثرتهم بالشواع ، ويقتصر سؤالهم على
أننا لا نملك حاجة اليوم ، وإن أردت زيادة موالحها
سأنسب حكاية (حادث، شلل، فقر، زوج متوفى)؛ كي ينفطر قلبك
** لا أتهم الكل.. ولكن كأن الحوارات كما هي ..
وبالأخص: إن كنت في سوق سأخذ ما أُريد من حاجيات وملابس
وآتي إليك .. من باب العطف ، وإنكسار
في حين أن الأمر إعتياد لأن تسأل الناس ما لا تحتاج
سينبض قلبك في تلك اللحظات؛ وسينجرف بعيداً كل البعد
وكأنه تائه ، ينظر السماء لأن يبحث عن طائر يطير
يسوقه لقرية أو جدول يجري
في تبك اللحظات؛ سيعود الأمر لك بأن تنطلي عليك الحيلة
أو تحتسب قبل ذالك أجرك على الله
في أمان الله