اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
أولاً : طاب بك المكان ،
أما الزمان فلا أطيب منه الآن إلا بك .
؛
يطول الحديث عن المخيمر وإليه يتطاول ..
حقيقةً لا أعلم أيهما سبق الآخر لكن ثمّة خيطٌ رفيع بين المخيمر
و فائق عبدالجليل ، خيطٌ يُمسكه المخيمر من الأعلى لا يراه بتمييز
إلا من شرب التجربتين وتشربهما ..
المخيمر : طويل الجمل / جميل التطويل ،
يعرف متى ينتقل ولا تعرف كيف انتقل .
:
يا أحمد
شكراً لضوئك المُسلط على الشمس
والعزاء أنّك كتبتَ الـ 1 ونحن الموعودون بالتالي .
،
|
.
قايد؛
.
وأنتَ السابق بالضوء والشموس، والمتمكن من قراءة الأيدي وماتكتب،
لا استغرب أن تلتقط الخيط بين تجربتين متقدمتين زمنًا ووعيًا ، و تمسكه بتمكن
وتصفه " بدقة بالغة وبلاغة دقيقة " لا يجيدها سواك.
أما من سبق فحسبما تذكر سعدية مفرح -في كتابها- أن الأسبقية
كانتْ لنايف في جيله .
.
.
لا يخفاك أن هذه الكتابة البسيطة لم تكن -فقط ولا أكثر- سوى محاولة
تعريف وتذكير بـ اسم نايف المخيمر ، ومايليها يسير على نحوها.
.
كل القلب وبكل القلب
شكرًا وحُبًا،
ولا يطيبُ المكان والزمان إلاّ بأهلهما
وأنتْ أهلهما