أعزائي..
بِتوقيتكم :
أسعدكم الله وسعدتم بكل اوقاتكم..
لك الله ي الفؤاد اللي | سكاكينه ، شرايينه!
فؤادٍ كنّه الكوب وشرايينه هي الشمعة !
كأن أوجاع هالكوكب من اوتاره وتلحينه !
بعد ماضمْ ، كلْ أحلام أهل الأرض مجتمعة!
كثر ماكان متفائل كثر ماخاب تخمينه ..
تعلّم مايتوب إلّا عن الهقوات والرمعة!
تركني هيكلٍ كهلٍ تعب من آخر سنينه !
ماطاح الدمع من عينه ، تحوّل كله لدمعة!
تماثل للرحيل وواثق إن الله عناوينه..
هو اصلاً لم تَكُن تُغريه لا الدنيا ولا اللمعة..
من الإيمان في وجهه تشوف اللَه في عينه،
لاقام بتالي الليل (ا)يتهجّد ليلة الجمعة !
ي رب اسألك لا تُعطي لِهذا الجرح سكينه !
أنا خايف | على الشريان ، والإيمان ، والسمعة!
.........................................
كوكبنا الغالي
مليااان فوضى والغلاف الكآبة !
من يربط احداثك وهي خارج الربط؟
فيك السؤال اللي ماابي له إجابة !
إلى متى ؟ وإلا إلى أين بالضبط ؟
وين الغدير ووين عشب السحابة؟
وين الأمان اللي يقولون ب الشط؟