في المقهى
مَر ب الهَيئة التي يُجيد , صدقاً ! لا اعلم كيف يُوصف
مُتناولاً كأسه من يد النادل ,بالطريقة التي اعتاد لا بالتي ينبغي
.. وَ اَستقعد !
هيَ شيئًا آخر لم تفعل , أو لنقل تستطع أن تفعل !
إلآ من قهوه وتدوينه صباحيه ثَم كما جاءت ترحل ,
ولإن ظُلمة الليل تُعمي العصافير استقفى بصرهُ ما نسيته على الطاوله من وَرق !
فقرأ :
26 _ نيسان 2018
10:54
أنا لا اُحب العبور البَارد , او المُستنسخ
اُحب انا ان تشُق سيادتك مُد بَصري
ف تُحرضه ليرضخ وَ ان لم تفعل إياها ان تستفزه
ف الإلتفاته التي رَغبتَ انتَ بها , فَنٌ لا اُحسن تمنهُجه !
,
ف اختنق وَ كأنما خُط له السطرَ !!
,
فعادت يومها التالي تقضي طقسها
وكذلك هَو " تواجد "!؟ لكن دون مقعد مُقابل , دون مُراقبة انامل تكتُب
واقفٌ على باب المقهى "يبيع الورد"
,