اقتباس:
ما الجدوى فيما أفعله ، في حزنٍ أزخرفه بالكلمات؟
ويكأني أجتهد مليّاً لأبدو أنيقاً بثياب رثة .
لقد رحلوا ... أولئك الأوغاد ،
بعدما تركوا في رأسي أفكاراً مشبوهة ، و في كأسي مرارةُ حقيقةٍ مُشوهة .
إنه الصداع ، العصف ، و ذهنٌ غدا موئلاً .. تمارس فيه الأشياء عاداتها السيئة .
|
لو أنهم قبل البدء ... بذات الوعي الذي يدّعونه عندما يتخذون قرار الرحيل
لما كتبت هذا النص الواعي جداً ..
معذرة أستاذ إبراهيم ... سنشكر المفارقات التي جعلتك تكتب ... و نستحسن المكتوب بل و نتخذه كــ باب من أبواب الحكمة ...
و أعتذر منك مرة أخرى ... لأني سألوح للأوغاد .. هم بعض من أسباب لا سبيل لحصرها ..
تحياتي و إعجابي بأول الغيث الذي نأمل أن يعاود هطوله ..