اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني
تكرم عينك ياكريمة
قربو بنات بحكي لكم قصة قمرا وقماري
باختصرها لكم .. كانت تملأ ليالي الشتاء الممطرة
وصوت جدتي الحنون - الله يرحمها ويجعلها من أهل الفردوس -
تحكي عن بنتين ماتت امهم وربتهم زوجة أبوهم الشريرة
وكانت تحرمهم الاكل والشرب وترسل عيالها ( كعبة وكعبان كان في قمة روسهم فتحه يخبون الأكل فيها .. لاتدققون في المعلومات انقلها لكم مثل ماسمعتها مع تجاوز الكثير وصراحة كنا نخاف من هالشخصيتين مدري كيف كانوا يحكونها للاطفال ) يراقبونهم ويعلمون امهم بالمستجدات حتى اكتشفت زوجة الاب الشريرة بمساعدة عيالها ان قمرا وقماري يجيهم أكل من مصدر وطلبت من أبوهم يوديهم لأهل أمهم وفعلا خذاهم الأب ووداهم وفقدوه في نص الطريق وضاعوا الكبيرة جات عايلة ميسورة الحال وتزوجها ولدهم والصغيرة حصلتها عائلة انهكوها بالشغل وقل الأكل ختى تحولت عصفور وصارت تدور على اختها الكبيرة في البلاد
وتغني .. ياذا المنادي هو قماري عندكم في ذا البلادي
ويمعها راعي اختها واستغرب وقال لقماري وجات تتأكد وعرفت انها اختها
وخذتها وربتها حتى رجعت لحالتها الطبيعية وكبرت وتزوجت وعاشوا حياة سعيدة : )
^
عاد القصة فيها أحداث كثيرة بعضها يخوف وبعضها يبكي وبعضها أعمق من بلاد العجائب.
*طبعا من خلال معرفتي للقصة الأصلية وقراءتي لها في كثير من الروايات القديمة باختلاف الرواة
فيها بعض المخالفات العقدية والخيالية
|
الله يرحم جدتك الكريمه وينورلها يارب
يامحلا جمعات الكُبار
بالهم وسيع مع الصغار اتوقع لو ان ام لاتتحمل تحكي قصص وحكاوي بشغف مثل ماتحكيها الجده !
انبسطت بحكايتك نوره يسعدك الإله