أسعد الله أوقاتكم بالخير والبركات
منذ نشأة ( تويتر ) وأنا أكتب تغريداتي
عن طريق نقل مشاركاتي القصيرة في المنتديات ..
نظراً لكون الإقبال كبيراً قي ذاك الزمان على المواقع والمنتديات العامة والمتخصصة ،
واليوم اختلفت النظرة كثيراً ..
أصبح ( توتّر ) - كما أُلقّبهُ ، هو الشغل الشاغل للجميع ..
و من يعلم ، رُبما يأتي ما هو أحدث منه ف يهجره الناس ..
تأكيداً للنظرية البشرية السائدة ( الكثرة تُؤدي للملل ) .. وقليله كثير ..
التغريدة لا تسمح سوى ب ( 140 ) حرفاً لا أكثر ..
وهذا ما يُؤكّد النظرية العبقرية في سياسة الجذب ,,
فالإنسان بطبعه يميل للتقيد بالقوانين واللوائح ك نوعٍ من الالتزام ..
أمّأ في أبعاد أدبية ؛ يُسمح بالأكثر والأرقى ..
لذا .. اسمحوا لي بأن استمتع بتغريداتكم هنا
قبل أو بعد نشرها في تويتر ..
رُبّما كان ذلك من باب ..
( حفظ حقوق النشر ) ..
فأهلاً ومرحباً بتغريداتٍ أبعادية ذات طابعٍ خاصٍ
بأقلامكم الشاهقة ..