((نعيب شبابنا والعيب فينا ....وما لشبابنا عيب سوانا))

[أحمد بن عميره]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثيراً مأردد هذا البيت
وأرى أنه قد حان لينطبق في زماننا هذا .
واخذت حوله جوله برفقة القلم .
لأجد ماقد حل بنا .




نعيب زماننا والعيب فينا ....وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ....ولو نطق الزمان بنا هجانا

هذا ماقال الشاعر .

وكأنه سبق ألاحداث وعاش في وقتنا الحاضر أنظروا كيف وصلت مرحلة ألابداع في قلمه في زمانه .
س/فماذا سيقول لوعاش معنا في هذا الوقت؟؟

((نعيب شبابنا والعيب فينا ....وما لشبابنا عيب سوانا))

ومع ذلك مازل الجهل هو النور ونعيب الزمان فكلما راينا الخطأ تركنا صاحب الخطأ والسبب والمتسبب ومن رفع يديه لجاهل حتى وقع فيه .
ووجهنا الحكم لهذا الزمان فأصبح المتهم هو .^^^مسكين يازمن كم أنت مظلوم
وفي الحقيقه الزمن هو هو لم يتغير ولن يتعير ليل ونهار يوم وشهر وهكذا
ولكن في الحقيقه البشر هم من يتغيروا ويبدأ التأثير منهم على البنيه التحتيه ((شباب المستقبل))وهكذا .

أنتهيت وللحديث أطاله ولكن أحببت أن أقف ألى هنا
وصباحكم جميل ياكتاب أبعاد ألادبي
أحمد العطاوي

.
.