أنت : انت كم ظل بك ؟!

[فهد دوحان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

*
شُكراً لهذه الغيمة التي هطلت علينا / مطراً في كَفّيه ما هو أكثَر من العُشْب .
الشِّعر فعلاً حالة في حالة في حالَة في حالَة في ارْتِحَالَة !
لكُلّ ما وجدتهُ هُنَا مِن رُؤى : شُكراً لكَ يا فهد .

ما ابهاك واجملك
ما اكثرك في عيني يا خالد
تخطو لتشريفي ، فأتقدم لأنال ذلك معك
فشكرا على ما تصنع بي ..