اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
طابت صباحاتك يا ذات الضوء الساطع
لفتني العنوان وقبلاً الحنين للمكان ... للون في قاموسي لغة متجذرة وشريان نابض
وللتو انتبهت لكونك مشرفة الزاوية .. صدقاً ابتسمت لأنك الشخص المناسب
استمتعت بقراءتك لخطوط الروح من خلال زاويتك البلّورية
مدهشة بكلك كما يقول حدسي
شكراً
|
صباحك ريحان ...
هل لي ببراعم لغتك ... علّ المساء يتلوّن بكِ
عن الإشراف ... تقصير بادٍ يشهد عليه العباد من أبعاد ...
و أحاول ... ربما !!
نازك ... لسان روحي الناطق كلما دوَّنَت ... حضور نثر العطر ...