[ الحَاسة السَّادِسَة ] - 7 -

[حياه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد

تستطيع فتنة الآخرين بتصرفاتها و ردودها العجيبة / تختزن كمية كبيرة من الخيال تستعملها كسلاح ضد الآخرين الذين تعتبرهم كالأعداء أو ربما متسببين بالألم .

تكره المرض . تكره الألم . تصبح نزقة حين يحدث شيء كما لا تريد . كتمانها يثير هالة من الغموض حولها مما يجذب الآخرين و خاصة الرجال لها كالمغناطيس .

تحب في نفسها السرية و الغموض و تستمتع بالتملك و السيطرة رغم أنها تعرف متى تتوقف و تعود للدلال كي لا تخسر من حولها .


خطأها الوحيد الذي ربما هو ما يوقعها في الخسارة هي أنها تفكر أكثر من اللازم و تتخيل كثيرا و ربما جعلت من الستارة و الكرسي مشهدا مسرحيا فتعطي بعض الأمور أكبر من حجمها و تصحى بغضب على الواقع .



أنا متأكدة أكثر من ذي قبل أنها تشيارا

رائعة بل مُدهشة
عميقة جداً
دعيني أخبرك قد لا تكون تشيارا ، هذه نقطة .

ثُم هذه الأنثى أجدها :
حَكيمة .. غير متسرعة بإتخاذ أي قرار
تتراجع أحياناً إن لزم الأمر
سهلة التعامل
ولكن من يراها لديه انطباع بأنها مغرورة ،

..

 

[بثينة محمد]

الشاعر :

يوحي خطه بأنه صغير في السن ربما لا يتجاوز الخامسة و الثلاثين و يعطي إيحاءا بأنه عشريني و لكني متأكدة بأنه ليس في الأربعين أبدا .

اممم متقلب المزاج و العواطف .


مرة يريد أن يرتبط و مرة يخشى خسارة حريته فيعود إلى قفص العزوبية و يشكي حاله !


حائر .


لا يعلم بعد ماذا يريد و إن علم فهو لا يعرف كيف و إن عرف كيف تضايق و وجد الأمر صعبا


هو هادئ جدا و يبدو رزينا تماما و ينفجر فجأة ليفاجئ من أمامه و يجعله يصمت .


لا يبدو منتقدا و أعتقد أنه يحبذ كثيرا الاحتفاظ بآرائه لنفسه . و لا يهوى التدخل في أمور الآخرين / يكتفي بالتعبير عن رأيه في كتاباته


يبدو سارحا بعيدا عما حوله و أظن أن هذا الانطباع ناتج عن ضيقه من الأوضاع السائدة مما يدفعه للانعزال بذاته و عدم السماح لا شعوريا لأحد بفهمه . رغم أنه ودود جدا و طيب الخلق و دمث السلوك .

ذو ذوق في اختيار ملابسه و تزيين الأشياء رغم أن ذوقه يكون أحيانا بسيطة إلا إنه ذو لمسة فنية عالية تجدها في التحف التي ينتقيها و اكسسوارات غرفته .

ربما يكون عاشقا للون الأبني و يحب أن يجعل الأشياء متباينة ليظهر التناقض فمثلا يجمع الأسود و الأبيض أو البني و الأبيض و هكذا .

ربما يكون يحب التصوير و إذا فعل فصوره دائما توحي بشيء غريب يأسر الناظر و هذا عائد للمسته الدقيقة التي لا تقتنص إلا ما يجده رمزا لأفكاره



معقولة يكون سعد المغري ؟

اممم مدري ليه من أول ما شفت الخط أفكر بصالح العرجان

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مَرحباً .
أجِد بأن صَاحبة الخط الأوّل أنثى , عَصبية جِداً .
لكنّها مَرِنة فِي كثيرٌ مِن الأمُور , وهِي دون ال25 , و حازِمة بعض الشيء .

الخط الآخر .
رَجُل هَادئ , مُقنن فِي شّعوره , مُسَالِم فِي أمورٍ كَثيرة ..حَكِيم , وله نَظرة مُختلفة دائماً فِي الأشياء ..
أيضاً : خطه جميل جداً أحييه عليه .

 

[ميــرال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

ميرال هذا رد الخط الأول :

..

ياحبي لك ايه
حاسه اني اعرفها
هاديه وحنونه لاتكتب الشعر الشعبي ربما لها باالخاطره والنثر

 

[نواف العطا]

الأنثى
هل تتواجد بالمرح بكثره

 

[بندر الصقر]

مدري .. بس عندي شعور مبكر بأن الرجل هو سعيد موسى ..

عموما اتمنى ماتجاوبون قبل تنتهي مباراة مصر والجزائر ..

 

[بثينة محمد]

اممممممم طيب توقعت انك حتقولي كذا ..


اوكي / لها أقول سألعب لعبتك و أنتظر بسكون لأنك من هذا النوع الذي ينتظر ساكنا حتى ينقض فجأة !





حياة و ميرال شكرا لكم / الحقيقة ما احب الألغاز و معاكم أول مرة جربت أقرأ الخطوط


ما زلت أحاول اكتشاف الرجل رغم أني أشعر بأنه لا يوجد ما اقوله أكثر


و مازلت محتارة بين سعد المغري و صالح العرجان

 

[حياه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد

الشاعر :

يوحي خطه بأنه صغير في السن ربما لا يتجاوز الخامسة و الثلاثين و يعطي إيحاءا بأنه عشريني و لكني متأكدة بأنه ليس في الأربعين أبدا .

اممم متقلب المزاج و العواطف .


مرة يريد أن يرتبط و مرة يخشى خسارة حريته فيعود إلى قفص العزوبية و يشكي حاله !


حائر .


لا يعلم بعد ماذا يريد و إن علم فهو لا يعرف كيف و إن عرف كيف تضايق و وجد الأمر صعبا


هو هادئ جدا و يبدو رزينا تماما و ينفجر فجأة ليفاجئ من أمامه و يجعله يصمت .


لا يبدو منتقدا و أعتقد أنه يحبذ كثيرا الاحتفاظ بآرائه لنفسه . و لا يهوى التدخل في أمور الآخرين / يكتفي بالتعبير عن رأيه في كتاباته


يبدو سارحا بعيدا عما حوله و أظن أن هذا الانطباع ناتج عن ضيقه من الأوضاع السائدة مما يدفعه للانعزال بذاته و عدم السماح لا شعوريا لأحد بفهمه . رغم أنه ودود جدا و طيب الخلق و دمث السلوك .

ذو ذوق في اختيار ملابسه و تزيين الأشياء رغم أن ذوقه يكون أحيانا بسيطة إلا إنه ذو لمسة فنية عالية تجدها في التحف التي ينتقيها و اكسسوارات غرفته .

ربما يكون عاشقا للون الأبني و يحب أن يجعل الأشياء متباينة ليظهر التناقض فمثلا يجمع الأسود و الأبيض أو البني و الأبيض و هكذا .

ربما يكون يحب التصوير و إذا فعل فصوره دائما توحي بشيء غريب يأسر الناظر و هذا عائد للمسته الدقيقة التي لا تقتنص إلا ما يجده رمزا لأفكاره



معقولة يكون سعد المغري ؟

اممم مدري ليه من أول ما شفت الخط أفكر بصالح العرجان

بثينة فعلاً مُدهشة أنتِ ،

أتعلمين ماذكرت أنه أعزب وعمره أقل من 35 عام
ذلك صحيح
أحسنتِ وأصبتِ أيتها الرائعة ،
..