كَبُرْتُ.. ولَمْ أعُدْ طِفْلَة!! - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اعترافاتٌ تُكتَبُ بِنارِ الرُّوحِ وقَبضَةِ القَمَرِ! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 2 - )           »          حين اختار القلب أن يصمت! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 0 - )           »          جُب حظي (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : محمّد الوايلي - مشاركات : 2921 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1782 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - مشاركات : 12 - )           »          فواصل شعرية ( 3 ) العيد (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : غازي بن عالي - مشاركات : 25 - )           »          أصواتٌ في الفراغ: أطلالٌ تهمس بلا صدى! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 608 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2009, 09:24 PM   #9
زين
( كاتبة )

الصورة الرمزية زين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

زين غير متواجد حاليا

افتراضي


مهما تغيرت ملامحنا
وكبرت أحجامنا
يبقى ذلك الطفل فينا
لا يكبر ابدا
قد نخجل أن نظهره على مرأى ومسمع
ولكن هذا لا يعني أننا لا نحبه ولا نريده

مريم الزيدي
دمت بطفولة

 

التوقيع

ماضي وانتهى .....

زين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 12:48 AM   #10
بلياديز
( كاتبة )

الصورة الرمزية بلياديز

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

بلياديز غير متواجد حاليا

افتراضي


كَثيرٌ منَ الحَنينِ هُنا
:
أجدكِ تنسَابين للوَاقع بمرآه
وكأنك تريدين أن يَسْتقبلك المجهول
بلِا تخطيِط مُسبق مِنه.



:
حُروفكِ نَسَمات حَنين بَرئ

 

التوقيع

طَبطب عَلى كَتف السَهر،،



بلياديز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 12:39 PM   #11
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


و لكنَّ طِفلَةً تسكنُ في القلبِ يا مريم , لا تزالُ تذرعُ أرضَ البراءةِ جيئةً و ذهاباً ..

تنتظرُ النُّضجّ و تراوغهُ في ذاتِ الوقت , و تُكابرُ مرورَ الزّمنِ و تؤمنُ بأنَّ للاحلامِ متّسعٌ رغمَ الحزنِ الّذي يملأُ الأرواح .

كنتِ رائعةً جدّاً هنا يا مريم ,

لقلبكِ ياسمينة .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:04 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.