[ قراءة في وجه طفلة ]

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

لم ينتهي الحديث عن الطفولة
ولن ينتهي الشعر وهنا تقاسيمة ببراءة رسمت
محمد الضويحي
مبدع
كانت للطفولة هنا لحظة تأمل طويلة
ودهشة
شكراً لاتنتهي

الآنسة : ميرال ... وصباحات الطفولة الغضه

ممتن لحضورك .. والشكر موصول لروحك

تقديري

.

 

[عبدالمجيد العِزّه]

بنقاء ..
بأحساسٍ مفرط .. للحظات
أجواءها ذهبت ولم تعد .. !

حضرت يامحمد ..

فشكراً كثيراً ..
على عودتك المنتظره .. ايها النقي ..

 

[غنج نجد]

(بكر / من كل ذنب و .. زور)

كبيره حيل هـ /الجمله ..
كبيره .. وانت يا محمد تطرزها
تبروزها ..
تجمٌلها .. بــْ /روح النـور ..
وحنـا .. نندهش ..
نبكي ..
ونخرج من هنـا ..
والدمـع .. يكسينا فرح .. وشعور
براءة طفلتك .. طاغي ..
ونوره يغمر سطوره ..
كما البــلور ..
هذا الشعر يـ / محمد
يسافربي على مركب جنوني
يخاويني زمن جبار .. طاغي ..
هـ / الزمن .. منـْه المشاعر بــور ..
وكل اطفال هالدنيــا ..
تـئن .. تبكي .. تبتسم
لكن ..
ثغرها مقهور ..
مو مثل أول ..
يلحٌفنا الطهر .. والنــور ..
كبيره جملتك بالحيــل يــ / محمد
( بكر / من كل ذنب و .. زور )



لا تبعد كثير / ابعاد لا يكتمل نورها إلا بك ..

الورد والود لروحك

اختك

غنج نجد

 

[ماجد العايذي]

جميل بكل حالاتك

وشهادتي بك مجروحه

ولكن


لا يمر هذا النص لا بعد قراءته واعادتها لمرات


لك كل الحب والتقدير


نعم


هذا هو وارث الطيب ابوراكان


ودمت

 

[عون القحطاني]

ماقرأت من نور ..
جعلني امد يدي الى جيب الذكريات ,
لأخرج بعض القصاصات الجميلة .. واجعلها طوق لهذا النص
ليبقى في الذاكرة ..
مابقي الشعر وبقيت رسائلة البيضاء ..النقية


ياسلام يا محمد
شكراً لبياضك الممتد .. وفضاءك الابعد

محبتي

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

أي والله يا محمد

يصير العالم الأول

غريب وماهو الأوّل

صدقت أتوقع أن الكل مر بمثل هذه التجربة

لك الود والورد

الفاضل : محمد السالم .. يا هلا وغلا
وهذا هو بيت القصيد
اشكرك كثيرا .... تقديري لك

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلفيق الشمري

محمد الضويحي

كتبت عن الطفوله عن البراءة فكان الجمال بالوان الطيف حاضر بنصك

شكراً لك على هذا الاحساس المرهف

تقبل الود

صلفيق الشمري هلا وغلا



ممتن لمرورك الأجمل الذي شرف متواضعتي وزادها ضياءً

تقديري لروحك

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

محمّد الضويحي ..

روحُ الطفولةِ هُنا طافِحة ../ كتبتها وحبكتها حتّى كادت الصُورةُ ان تنطِق
بِمثل هذه القراءة أحلتَ حَواسَّنا أذناً تغترِفُ الغِناء
و للغِناءِ موئلٌ في أطرافك ..


قبائل الضوء مِنك وإليك

.

.

الآنسة : جمان .. مساءك ورد


بل هي كلماتك كــ غناء فيروزي يروي المتصفح جمالاً ويشرفه

وشكرا لاتفيك