[ مَلامِحُ الحُرُوفِ فِي عَنَاوِِينِ العُيُونِ ‏]

[م.عبدالله الملحم]

:
:



كيف تُلعن [ الحواجِز ] .؟
و من خلق تلك [ الحواجِز] .؟

من يُحِب [لا ينظُر] ، [ لا ينتظِر]
بل يجِب أن [ يُبادِر ] .. و [ يحتوي ]

:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:

بعضُ الكُتُبِ .. .. تُرهِقُنا قِرائتُها .
بل
حتى ... الإقتراب مِنها .

إلا إن قامت [أوراقُها]
.... و ...
أشعلت شمعةً تُضِئُهُما
حينتذ .. يُستجاب [ الإقتراب] .

رُبما هُو الكِتاب الوحيد .!

:\
\:

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:




إلى أبعد من المدى بـــ [ مدى ]
تزداد [ إرجوحة ] الشوق

فـــ ...أ ق ت رِ بِ ي .. أيا

طِ
فْ
لَ
تِ
ي

و
و
و
تعالي نحلم ..!!!


:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

فِي غيابِها [ الماءُ ]
ـــــــ ـــ ــــــ يتبخر ..!!

[ الماءُ] . عِند حُضُورِها
ـــــــــ ــــ ــــ يتــ ب\م ــخترْ ..؟؟

:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:





ما كُل شُعُور يُوزن

الوجود : ملموس بــِــ وزن [ الشوق]

الرفض : محسوس ... لا وزن له



:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:




كُلما حاولتُ
أن أٌتِم [الحبْو ] نحوكــِ

أجِدُكـِـ
قد عِدتِ إلى [ الغِياب ] .

أتِمِ
حبوكِ ..
بــِ [ لا ] رويداً رويدا ..





:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:





يا
أنتِ
قبل البحر ما [ينحر شوقنا ]
أو [ بــ طول الوقت ينتحر ] .

تعالي
نرسم ملامح [ إنطباق القدر ] .
أو [ نحيي مودة عُمر ].




:\
\:

 

[م.عبدالله الملحم]

:\
\:





يبدُو
أن [ الحيرة ] تولد مع كُل [ دقة ]

و يبدُو .. كذلِك :
أن [ إنتظِر ] من عبادات [ القلوب ] .

و كذلِك .. يبدو :
أنكِ لا مُسطِرة لــ [ خطوط الإشراقْ ] .

إرحمِِ ـي
... [ هماً ] طال ...!!
و [فُؤاداً ] فِي عالمِك.. جال ...!!



:\
\: