ليه تطعني؟

[شموخ أنثى]

السلام عليكم ورحمة الله..

رغبت بمصافحتكم للمرة لأولى بتصميمي المتواضع
لما تنفسته هنا من لون مبدع .. صنعتموه بأنامل لها بعد آخر...
لا يوجد إلا في أبعاد اللون...

شعر الشاعر المبدع/حامد زيد.

أتمنى تدوني رايكم واتقبل النقد برحابة صدر...
لست سوى مبتدئة .. تجرئت على معانقة ضفاف ألوانكم.....

 

[قايـد الحربي]

شموخ أنثى
ــــــــــــ
* * *



أرحب بكِ كثيراً .

:

التصميم جميلٌ كـ اختيارك الأبيات ، والصورة المُستخدمة - أيضاً -
لكنّ لي بعض الملاحظات - كـ وجهة نظرٍ - قابلة للصواب والخطأ .

- طغى اللون الأحمر على التصميم - مع أنّه اختيار موفق
يوحي بالطعنة - لكنّه كان كثيفاً جداً .

- جاءت كتابة الأبيات بخطٍ واحدٍ و مقاسٍ موحّد إلاّ كلمة [ شجاعة ]
التي أخذت اللون الأبيض و هو لون الاستسلام لا الشجاعة ، و لم
يكن التصميم إلاّ للطعنة و العجز و الانكسار ، لذلك لو أخذتْ كلمة
[ تطعني ] مقاس خط الشجاعة لكان الارتباط واقعاً بين التصميم كـ كل
و ما يُقرأ - أولاً - كـ جزء .

- الأبيات المذكورة سببها [ اللي حصلي قبل ساعة ] ، لذلك لو كان
للوقت حضورُ في التصميم كـ أرقامٍ أو عقارب ساعة أو ليلٌ أو نهار
لكان ذلك مكمّلا لجماله و مجمّلاً لكماله .

:

قبل ذلك وبعده ،
أشكر ثقتك و أوثّقُ شكركِ .

 

[حمد الرحيمي]

شموخ أنثى ...

أهلاً بكِ و بتصميمك الجميل ..


فعلاً أتفق مع [ قايد ] في كثافة اللون الأحمر و طغيانه ...



مودتي ..

 

[شموخ أنثى]

أستاذ/قايد الحربي

أشكر مرورك واشكرلك إضافاتك التي سرتني فعلا..
فبنقد نستطيع التقدم..

استاذ/حمد الرحيمي
مشكور جدا وأعدك بالأفضل...

مع التحيه

 

[عبدالله العويمر]

رائعه ياشموخ



اتفق مع قايد بالنسبة للون

ولااتفق مع الساعه(بكيفي :confusedياقايد


ولكن تمنيت لو كانت تعابير وجه مرتسمه لتوصل الابيات بشكل اقوى وبكثير ن فالحزن الموجوع المرتسم على الوجه ابلغ(وجهة نظر)




وطالما مبتدئه ، فهذا التصميم احتفاليه بقدوم اجمل



بانتظار القادم من التصميم والاحاسيس

 

[د. منال عبدالرحمن]

بداية جميلة , تشي بالقادمِ الأجمل ,

شُكراً لكِ يا شموخ .

 

[عبدالعزيز بن سعد]

شموخ انثى

مرحباً بك وبإبداعك

انتقائك للابيات رائع واداءك في منتهى الرقي

بإنتظار جديد تصاميمك


احتراماتي ،،

 

[منى السويدي]

.
.
شموخ أنثى ..

لمسات هادئة ..
تخبرني عن الجمال القادم ..
وملاحظات الأخ قايد الحربي في محلها ..
وأنا أيضاً منها استفدت ..!

.
.