أنتـــــــم ... و الله أعلم

[ضوء خافت]

السلام على من اتبع الهدى ... أو الهوى بما لا يضرّ به أحدا ...
و كلما قفزت أصابعي على لوحة المفاتيح بـــــ ( ضـ و ء خــ ا فــ ت ) ... ثم نقط نقط الكلمة السرية
لا أخفيكم ... أني أحمل انطباعاً تصورياً و خيالياً و فكرياً يترك لكم ما يشبه الأثر المتجسد بأسمائكم المجردة هنا ...
ربما للصورة الرمزية دور بسيط و لمدوناتكم كذلك و لكتاباتكم و تفاعلكم و حضوركم و غيابكم و أشياء أخرى ...
بنسب مختلفة في تكوين شيء هلامي لا يتبع قاعدة واضحة ... ربما فيها من الصواب الشاذ ...
أو الشذوذ الصائب الذي يجنيه عقلي كلما تجرأ و خرج عن تحفظي و رسم لكم ملامح ...
اسمحوا لي ... أن أستغلكم أبشع استغلال ... و أثري بكم هذا المكان ...
فغالبا لا يغري الإنسان إلا الأشياء الجميلة ... و المثيرة المحفزة لكوامننا ...
و معذرة إن أطلت في التقديم ... و تأخرت في الطرح ...

 

[ضوء خافت]

و بالسلام أبدأ ... و لا أحمل لكم في قلبي إلا السلام ...
امممـ
عبدالله السعيد !!
و لا تسألوني ( لماذا ) ... بعض الانطباعات غير قابلة للتفسير و لا التأويل و لا التبرير ...



السعيـــــد ...
يشبه الكتاب ... الذي أخشى قراءته و لكن أحب تصفحه ...
أفتقده إذا غاب رغم أني لا أتواصل معه و لا أتابعه بشكل منتظم !!
يرتدي ضحكة صغيرة جميلة و لكن في لحظة ما ... كأني به لم يضحك قط ...

 

[عبدالله السعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

امممـ

طبعا إذا ما تجاوزنا كل الكلام والمضامين
هنا لقطة حسية غير مباشرة طبعا تليق باللحظة وصاحب اللحظة ومبتدعة اللحظة
لحقتها محاولة أخرى لنزع شيء ما بداخلك لكي تستعرضي التفاصيل
لأشخاص يعيشون في القرب وليسوا قريبين ,
مزيج من الإقبال والإدبار والخطوات المترنحة نحو السقوط ونحو الصعود
ونظرات ممتدة ومنكفئة تارة إلى الوسامة وتارة إلى القبح لملامح لا تدل على شيئ
إنها حكاية الغموض المحبب الممزوجة بلذة التفتيش والميمات الثلاث في هدأة الليل تحت
ضوء خافت ...

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

طبعا إذا ما تجاوزنا كل الكلام والمضامين
هنا لقطة حسية غير مباشرة طبعا تليق باللحظة وصاحب اللحظة ومبتدعة اللحظة
لحقتها محاولة أخرى لنزع شيء ما بداخلك لكي تستعرضي التفاصيل
لأشخاص يعيشون في القرب وليسوا قريبين ,
مزيج من الإقبال والإدبار والخطوات المترنحة نحو السقوط ونحو الصعود
ونظرات ممتدة ومنكفئة تارة إلى الوسامة وتارة إلى القبح لملامح لا تدل على شيئ
إنها حكاية الغموض المحبب الممزوجة بلذة التفتيش والميمات الثلاث في هدأة الليل تحت
ضوء خافت ...

لهذا ... أخشى قراءتك ... ( تك ) قابلة للتأويل لا التفسير
أما عن محاولات الانتزاع ... فَــ فتيل الفكرة يحترق ببطء شديد

 

[ضوء خافت]

زايد ... الشليمي و لا شك !!
قيل أنه يأتي على الناس زمن القابض على دينه كالقابض على جمرة !!
مع الأستاذ زايد ... قد أشعر بهذا الشعور و لكن ما أقبض عليه هي الفكرة ... التي تصبح كالرماد إذا كتب و قرأت له ...
أراه في هذا المشهد ...


نعم ... إنه هو الناهض عن الصندوق ... الهارب للعدالة
المختلف الذي يشعل الضوء الأحمر دائماً فوق الباب ... في رأسه دائما تحدث مضاجعة فكرية بحتة ...
لا يخدعنكم ... إنه يفكر بطريقة جيدة جداً في الوقت الذي تعتقد أنه يفعل شيئاً سيئاً ... كأن يكتب مثلاً !

 

[زايد الشليمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

زايد ... الشليمي و لا شك !!
قيل أنه يأتي على الناس زمن القابض على دينه كالقابض على جمرة !!
مع الأستاذ زايد ... قد أشعر بهذا الشعور و لكن ما أقبض عليه هي الفكرة ... التي تصبح كالرماد إذا كتب و قرأت له ...
أراه في هذا المشهد ...


نعم ... إنه هو الناهض عن الصندوق ... الهارب للعدالة
المختلف الذي يشعل الضوء الأحمر دائماً فوق الباب ... في رأسه دائما تحدث مضاجعة فكرية بحتة ...
لا يخدعنكم ... إنه يفكر بطريقة جيدة جداً في الوقت الذي تعتقد أنه يفعل شيئاً سيئاً ... كأن يكتب مثلاً !

ضوء ،،، خَافت:
أعترف اني دخلت لأني سمعت
فوجدت أكبر من الذي سمعت،،
أيضاً اني أعترف
اني لااحب هذا المكان
رغم العشق العتيق،، الا انه
الآن مليء بالفراغ،،
وأشعر اني لااشعر،،
؛
ضوء،،
أزف ،، أفز ،، فاز
في رأسي شيء،، حقيقة
يستحق ضرب الأعناق
جنوبية قالت
نحن لانحب الحياة بل نكره الموت
قد تكون محقة،،
ولكني ،، لازلت ازاول مهنة الحياة ،،
بزندقة ،، تاركاً،، المعابد لعبّاد
النظام،،
ضوء،،
أعترف اني احترف الانحراف،،
بأعينكم غير ان بصيرتي
السوداء ،، هي كعين امي ،،
ووجه ابي،،
الحقيقة ياضوء،،،
دائماً،، موجعة،،
صحيح ،، بات كل شيء ،، مبنّج
والاشياء تمر ببطء،،
هذا العالم ،،، سجن نجس
بقعة غضب خالقها فخلقها
؛
يذكرني هذا الموقف
بوقوف العبقري احمد زكي
في فلم ضد الحكومة ،، في مشهد
يعتبر سين
عندما قال
نعم اعترف اني تاجرت في كل شيء
قيم اخلاق دين نساء
هو كذلك ياضوء،،
كل شيء مؤقت
كل شيء سوف يمضي
مات ابي
مات ابوك
والحياة ((يلعن ابوها))
لن تتوقف ،، لموتهم
ونعود للطاولة الأخيرة
في المشهد الأخير
في الكلمة الأخيرة
سنذكر بعضنا بخير
صنعنا ذكريات باعتقادي انها جيدة
اشكرك
كحزنك على ابيك
واشكرك نفسي لاني اتيت
يوماً ،،
؛

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

ضوء ،،، خَافت:
أعترف اني دخلت لأني سمعت
فوجدت أكبر من الذي سمعت،،
أيضاً اني أعترف
اني لااحب هذا المكان
رغم العشق العتيق،، الا انه
الآن مليء بالفراغ،،
وأشعر اني لااشعر،،
؛
ضوء،،
أزف ،، أفز ،، فاز
في رأسي شيء،، حقيقة
يستحق ضرب الأعناق
جنوبية قالت
نحن لانحب الحياة بل نكره الموت
قد تكون محقة،،
ولكني ،، لازلت ازاول مهنة الحياة ،،
بزندقة ،، تاركاً،، المعابد لعبّاد
النظام،،
ضوء،،
أعترف اني احترف الانحراف،،
بأعينكم غير ان بصيرتي
السوداء ،، هي كعين امي ،،
ووجه ابي،،
الحقيقة ياضوء،،،
دائماً،، موجعة،،
صحيح ،، بات كل شيء ،، مبنّج
والاشياء تمر ببطء،،
هذا العالم ،،، سجن نجس
بقعة غضب خالقها فخلقها
؛
يذكرني هذا الموقف
بوقوف العبقري احمد زكي
في فلم ضد الحكومة ،، في مشهد
يعتبر سين
عندما قال
نعم اعترف اني تاجرت في كل شيء
قيم اخلاق دين نساء
هو كذلك ياضوء،،
كل شيء مؤقت
كل شيء سوف يمضي
مات ابي
مات ابوك
والحياة ((يلعن ابوها))
لن تتوقف ،، لموتهم
ونعود للطاولة الأخيرة
في المشهد الأخير
في الكلمة الأخيرة
سنذكر بعضنا بخير
صنعنا ذكريات باعتقادي انها جيدة
اشكرك
كحزنك على ابيك
واشكرك نفسي لاني اتيت
يوماً ،،
؛

شكراً .... لمن أسرّ لكَ
ثم ...
اضرب عنق الصمت ... دون ان نهرق دم الكلام
لعبة الحروف لن تقتلنا ...
لكن الخسارة أن نمارسها بشغف لنموت ... كأنه مبلغ علمنا بيقين المدرك
لمَ ... لا أدري
أو لا أريد أن أدري ...
أمسك بالقلم و أحاول أن أنسى ... كل التواريخ و التاريخ و التأريخ الذي لم يذكر أننا سنكون هناك و نحن كنا نعتقد أننا ...
جثث الأموات يا زايد ... أكثر من الأحياء ...
إنهم يمشونَ و يتكلمون و يأكلون حقي و حقك و حقوق الذين يسوقهم اليقين للحتف المؤجل بتعجّل ...
أعتقد أن ( حبيبي المزعوم ) منهم ...
و أعتقد أنهم أكلوا أبي و أباك حتى لفظوا أنفاسهم ...
ثم بكوا ... بكوا بشدة
و لقد أكلوا قلبي بشراهة ... و هم يبكون الآن عليه ...
الذكريات الجيدة هي تلك التي نتناساها ...
لأن العودة إليها متاحة مباحة ...
نقتفي آثارها بابتسامة ... ماجنة

...
زايد ... شكرا لها ... و لك

 

[ضوء خافت]

و اعتذاري يسبق كل مشاركة أطرحها ... إن أخطأت في حق أحد ...
و دائما هنالك صورة ... مختلفة