][ .. الأبْرِيَـاءْ مُجْرِمُـوُنْ .. ][

[السندريلا]

	سَأكْتُبُ لكُمْ قَليْلا عَنْ سُجَنَائِنَا.. وَ 00 عَنْ كُلّ شَيءٍ فِيْ غُربَتِنَا كُلّ الأوْرَاقْ مَكْتُوبَة وَ 00 المَحْكَمَةُ غَيْر مَضْبُوطَة وَكُلّ الأيَامْ مَحْسُوبَة كمْ هُمْ يَكْذِبونْ .. وَ 00 الأبرياء مُجْرِمُونْ لِـ عَالمٍ مَجْهُولٍ يَتَجِهُونْ .. كُلمَا شَاهَدْتُ سَجِينَا ً تُثَارُ أحْزَانِيْ مِنْ فُؤادِيْ وَ كَيَانِيْ أمَامْ قَسْوَة الْـ [ شُرْطَـة ] وَ الأيَـامْ تَمْضِيْ الْذِكْرَيَاتُ بِـ الأعْوَام ِ.. لِمَاذَا..؟ نَضْحَكُ وَرَاءَ الْجِدْرَانِ وَ 00 نَشْتَغِلُ بِـ أقلِّ الأثْمَان ِ بَكَى قلبِيْ منْ ألمِ [ الوِحْدَةِ ] وَ الْعَذَابِ وَ 00الظُلمُ لا يُولّدْ إلاَّ الإنْفِجَارْ رَفَعتْ رَأسِيْ أنْظُرُ الَى الْسَمَاء ِ يَاخَوفِيْ مَاذَا ارَى مِنْهُمْ ؟ إلاَّ تَخْريِبْ الْـ [ فِكرِ ] وَ الذَاتِ وَ 00 مَحْكَمَةٌ أغْلَـقتْ جَمِيعَ الْمَلفَاتِ ! .. تَرْجَمَةٌ لِـ احْدَى الْصُورِ الْحَيَّةِ الْنَابِضَة بَيْننَا ! ..

 

[سليمان العنزي]

لاأعلم تذكرت


(ياأرصفه صمتك غدا هم وطعون
جاسوسة صرتي لقتل الفقارى)

السندريلا
يتعب الحرف هنا
ربما لأن الواقع اشد مراره

 

[ناصر الحسين]

للأبرياء المجرمون

طرائق الخذلان

ونحيب القدر

لهم ... لنا


السندريلا

ممتنٌ لهذا الحرف

ولكِ

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

ذكية أيتها الــ سندريلا
قرأت الصورة أعلاهـ
ب هذه الطريقة
يدل على وعي و نظرة واقعية

دائماً أجد في قلمك التميز و الجمال
هنيئاً لنا تواجدك بيننا

تقديري

 

[صالح العرجان]

السندريلا

أنصفتي الوانهم وشرائحهم عندقرائتك لهم
نص لسبر أغواره ( حقائق ) يتجاهلها من كانوا له

أهل ...


رد ود

 

[د.نوف العبدالله]

،
الأبْريَاء مُجْرمُون..تَفَاصِيل مُوجِعَة فِي جُب الألَم ..
،
السَنْدريلا..ذَهَبِيَة الإشرَاقِ
.

 

[صالح الحريري]

وهل كل مجرم برئ ....!!

هناك شعرة دقيقة قد لا تراها عين القاضي ...!
ليأتي الحكم سيفاً يبتر البراءة بليلة معتمة تاه فيها الحق ....!!


حرفكِ صوت قضية ...
لإبراء سقطوا سهواً وراء قضبان الاتهام ...!

دمتِ بنقاء لا ينتهي ...

تحياتي

 

[إبراهيم أبو خشيم]

كم هي صورة مظلمة بيننا
قضاة أطفأوا السرج
ولليل بهيم نحن فيه سائرون
وأولئك الأبرياء مجرمون
كم برئ عن حقه استكان وستسلم للهوان !!!
يخرص أمام القضاة ... وإن كان الحق واضحا أبلجا
ثم يحُكم ظلما ... والحق أنه قد ظلم نفسه ...
والسؤال
أين أولئك الذين عن حقهم يدافعون ... وإن كانوا خلف القبضان ساكنون ؟!!
يغلبون الفكر المتألق على مشاعرهم التي تجيش حزنا وألما ...
زددتِ تألقا وإبداعا