مارلبورو أبيض

[مشاعل الفايز]

هي أصبحت تكره البحر منذ غرق العبارة ...لا تفهم كيف يمكن أن يقدر أحد على محبة البحر بعد كل مافعله وحدهم الضعفاء يجيدون النسيان
الموج كان هادراً مغروراً... يلامس المد أصابع أقدامها ثم يولي راكضاً نحو أصله
_ لماذا تختار المرأة دائماً الرجل الخطأ؟!
ابتسمت ... تعرف أنه خلفها قبل أن يتكلم رائحة المالبورو الأبيض أخبرتها
ألتفتت نحوه بهدوء وقالت :. ربما لآنه لايوجد الرجل الصح
أطلق ضحكته التي كلها طفل وبعضها رجل
لم تبادله الضحكة حاولت فقط أن تسجلها في ذاكرتها كأي شئ منه ضحكه ..بكاءه ..غناءه ...وحتى شتائمه...قطع صمتها ضحكته رمى سيجارته على الأرض ثم داسها بقدمه
تنفست بعمق وقالت :. عجباً أمن بين شفتيك إلى تحت قدمك ....؟!
ضحك مرة أخرى فشعرت بغصة
- هي كذا
- مجرد سيجارة
دارت حول نفسها نصف دائرة ثم ارتدت رأت في عينيه كل ما أرادته
- أي نوع أنا برأيك؟
- ماااا أحب ...مالبورو أبيض
ضحك بقوة ولم تضحك أبدا أغمضت عينيها على حزن وابتعدت عن البحر....

 

[نور]

.


.


وما أكثرهم يا مشاعل من جعلوا من انفسهم " مارلبورو جميع الألوان "



لك كل الحب ,,



اتابع كل كلمه تكتبينها ,,



اعطر الأماني,,



نور..

 

[مشاعل الفايز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور

.


.


وما أكثرهم يا مشاعل من جعلوا من انفسهم " مارلبورو جميع الألوان "



لك كل الحب ,,



اتابع كل كلمه تكتبينها ,,



اعطر الأماني,,



نور..

وذلك شرف لي يانور

لكم أسعدني ذلك

تحيتي

 

[شــمــ نـجـد ــس]

الكاتبه مشاعل الفايز ..

مشهد درامي رااااااااااائع ...

لا اعرف كيف انتزعتي المشاعر لنحزن معها ..؟!

انتِ مذهله اقسم اني كنت اشاهد لا اقرأ ... !!!

عاطر التحايا لكِ ..

 

[حنان محمد]

هي بالفعل لفافة التبغ تلك

ينفثها دخانا من صدره إلى الخرج

معلنا انتهاء لذته التي حدده لها

مشاعل

جميلة أنتِ ياصديقتي

 

[مشاعل الفايز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

الكاتبه مشاعل الفايز ..

مشهد درامي رااااااااااائع ...

لا اعرف كيف انتزعتي المشاعر لنحزن معها ..؟!

انتِ مذهله اقسم اني كنت اشاهد لا اقرأ ... !!!

عاطر التحايا لكِ ..

أخجلتني والله

تسلمين

 

[محمد الناصر]

مشاعل الفايز :

تجيدين رسم السيناريو لتظهر لنا الصورة ..

بإخراج متقن ...

متابع لك ... أينما ذهب قلمك

 

[العـنود ناصر بن حميد]

.
.

" تنفست بعمق وقالت :. عجباً أمن بين شفتيك إلى تحت قدمك ....؟"


مشاعل

لا تتغيرين

تأتين جملة من دهشة

وعبق من رائحة المطر

في كل نص

يحملنا نور قلمك لمعايشة كل التفاصيل

منذ تعلق " رامي الليمون " بذاكرتي

في مكان آخر

وصولاً لرائحة تبغ المشاعر البيضاء


كم يدهشني حضورك

ويفرحني كثيراً

شكراً لك

وشكراً عليكِ

مودتي