[ قراءة في وجه طفلة ]

[محمد الضويحي]

للطفولة وجه أوحد هو ( البراءة ) ... وددتُ أن تستمر هكذا لولا تقادم العُمُر









تصدق ها الطفوله غير
تذكرني بغمامة وسم
ماتمطر ... بغير الورد
زكيّة مثل أنفاس البراءه
والمدى والنور


ونظرات الشرود أكبر حكايه
.. يا ملامحها
كما النسمه ... تدور الدور
على الدنيا .. شذاها نور ..
طفوله يا ملامحها
صغيره .. يا البراءة !!
ما عرفتي وجهة التغيير
والتدوير .. والتمرير ..


صغيره توك وطفله ..
صغيره نظرتك يا الكون ..
بكر من كل ذنب وزور
صغيره وتكبرين أكثر ..
تطول سنين .. وتتنكر
فراشاتك / وألعابك / ألوانك / ومِرْآتِك
اْسماءك ... سماءاتك .



يصير العالم الأول ..
غريب وماْهو الأوّل !!
وضحكات الطفولة تنكسر ..
وجْنَاحَها مـ/يطير
وتتلوّن وجيه الناس .. تتغيّر
كثيرا أشياء
تتنكر !!

وتتسائل غماماتك
وأزهارك يؤرقها ..
وتذبل من مسافاتك
طــــــويله يا مسافاتك
محطاتك ... نهاياتك
يصير العالم الأول
قبيح وماهو الأوّل





.

 

[ناديه المطيري]

تتلون ملامح الصغار بالبراءة وحين يكبرون تختفي تلك الملامح

قدر لانستطيع التنصل منه رغم مرارته

نص يضج بالطفولة والبراءة ,, والخيبة


صح نبضك يامحمد


أعذب التحايا ...

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه المطيري

تتلون ملامح الصغار بالبراءة وحين يكبرون تختفي تلك الملامح

قدر لانستطيع التنصل منه رغم مرارته

نص يضج بالطفولة والبراءة ,, والخيبة


صح نبضك يامحمد


أعذب التحايا ...

نادية المطيري :: مساءك براءة

وشكرا لضياء حرفك

تقديري



.

 

[ميــرال]

لم ينتهي الحديث عن الطفولة
ولن ينتهي الشعر وهنا تقاسيمة ببراءة رسمت
محمد الضويحي
مبدع
كانت للطفولة هنا لحظة تأمل طويلة
ودهشة
شكراً لاتنتهي

 

[صلفيق الشمري]

محمد الضويحي

كتبت عن الطفوله عن البراءة فكان الجمال بالوان الطيف حاضر بنصك

شكراً لك على هذا الاحساس المرهف

تقبل الود

 

[جُمان]

محمّد الضويحي ..

روحُ الطفولةِ هُنا طافِحة ../ كتبتها وحبكتها حتّى كادت الصُورةُ ان تنطِق
بِمثل هذه القراءة أحلتَ حَواسَّنا أذناً تغترِفُ الغِناء
و للغِناءِ موئلٌ في أطرافك ..


قبائل الضوء مِنك وإليك

.

.

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الشودحي

محمد الضويحي

البراءة طهارة ونقاء

كنقاء نصك

أحييك على مشاعرك

مودتي لك

فيصل الشودحي .... مساء ك أنس

ممتن لروحك ومرورك

تقديري

 

[محمد الضويحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

محمّد الضويحي ..

روحُ الطفولةِ هُنا طافِحة ../ كتبتها وحبكتها حتّى كادت الصُورةُ ان تنطِق
بِمثل هذه القراءة أحلتَ حَواسَّنا أذناً تغترِفُ الغِناء
و للغِناءِ موئلٌ في أطرافك ..


قبائل الضوء مِنك وإليك

.

.

الآنسة : جمان .. مساءك ورد


بل هي كلماتك كــ غناء فيروزي يروي المتصفح جمالاً ويشرفه

وشكرا لاتفيك