بِطاقَة قُرب {3} موزه عوض

[رشا عرابي]

حُروفُهُم تَبقينا قَيدَ لَهفَةٍ وشَغَف، لِـ نَكونَ مِنهُم أقرب والفَضاءات لَيسَت عَصيّة القُرب، بل مَحقونَةٌ أورِدَتُها بِـ هواءٍ حيّ لا يَعتَرفُ بِـ غصّات اختِناق .. زادُها بَوحٌ كَما ساعي بريدٍ لا يَملُّ مِن حمل/نقلٍ حروفِهِم وفِكرهِم لَنا لِـ نجعَلَ لَهُم من مقامِ الإكبار والاحتِرام عُمقاً مُواصِلاً بـ ازدِيادٍ غَير منقوص ضَيْفَتنا تَملِكُ بين أنامِلها يَراعاً يُنجِبُ دُرَّ الكَلِم من فَجرِ إلهامٍ شَفيف تَفيضُ مِحبَرَتُها بِـ خُطىً تَشي عن ذَخيرَةٍ أدبيّة وافِرة الكَمّْ ، واثِقَةَ الدّرب سامِقَة التطلّع تُعامِل القَلم بِـ وَعيِ إلهامٍ فَـ تُحيكُ فِكرة وتُناجي اليَراع بِـ شَفافيّة نازِعَةٍ لِـ تَجدُلَ المُفردات بالرّقة في ضِفافِ الأبعاد كانت ولا زالَت إذ يَنبِضُ حرفها في فيافيهِ مُعلِناً أنّها ابنَةُ هذا الصّرح، ومن أجمل وأرقى من جادَ حِبرَهُ بِـ ضِياءِ الكَلِم الكاتِبة الحبيبة .. موزه عوض .. على جَبينِ القُرب توّجتِ الحضور بإكليلِ القَبول ورَسَمتِ بَهجَةَ المَلامِح بِـ ثقَةٍ منَحتِنا إيّاها لِـ نكون منكِ أقرب هُنا سَنَزرَعُ حَدائِقَ السؤال، ولـ تَهبينا فَضلاً، سُقيا لَها من سِعة صَدرك ماءَ الإجابَة الزُلال حَيّاكِ الله أخيّتي من قبل ومن بَعد .. بِدايَةً .. عرّفينا بِـ موزه عوض القَلم الذي قَرأناه وأحببناه

التّصميم :
الحبيبة رَونَق

 

[موزه عوض]

:
ربما هذا المكان الوحيد الذي لم استطيع نسيانه
او بالأحرى الحضن الدافئ وقوة القلم لأستشعرني .


أبعاد أدبية صرح ضم حلمي وضعفي وقوتي وحرفي
أباح لي الغوص بآمان مع عظماء الحرف والجمال


:


أولا يسرني بل يسعدني بالقرب اليكم ويشهد الله ان الحنين يغالبني لهذا الصرح الجميل
الذي لا زال يتنفس من رئة الوفاء والأخلاص مع الجميع .


:




موزه عوض
الكثير يعرف من هي ونة ألم مسبقا
كما عرفها اهل هذا المكان
لا زالت تحمل الطيبة في قلبها وصفاء السريرة
تكره الشر والحقد و تلك الصفات التي أتعبتني كثيرا


ذات يوم كانت تمضي بخطوات ورؤية للقمة
حيث الحلم والمكانة والإنتاج
احلامنا منذ سنين كُتبت هنا وزُخرفت بماء الورد
ومع الطموح والأمل استطعت أن أمحو أتربة الخوف والتردد
فكنتُ موزه عوض الكاتبة التي دائما تتطلع الى الأفضل


والفضل يعود الى الله وحده ثم الى تشجيع الأحبة
ديوان شيء مني
ومجموعة قصصية
ولله الحمد


تنفستُ الصعداء لأنني حققت ما اصبو اليه رغم ما في حوزتي من أعمال أدبية في طريقها الى إصدارات أخرى بإذن الله تعالى .


:




موزه أصبحت جدة بعد ان منّ الله على أبنائي بأطفال بعمر الزهور
كم أُحبهم ولا أطيق البعد عنهم حفظهم الله .


:


اهلا بكم أينما كنتم


شكرا رشا الغالية على الاستضافة


رجعتيني عشر سنوات مضت

 

[بلقيس الرشيدي]

أبعَاد تحتضنُ دومًا أبناءُها وتَرعاهُم بِذَاكرة لاتَبلَى وتبقَى تنتظرهُم بشوقٍ عظِيم !
أهلًا بكِ يامُوزة الرائِعة فِكرًا والأنِيقة أدبًا وحرفًا ورُوحًا وهنِيئًا لَنا بإطلالتكِ البهيَّة وعِطركِ الفاتِن .
بإنتظاركِ وأنا هُنا أحملُ مظلَّتِي لأستظلَّ تحت وارفِ روائعكِ الأدبيَّة

أسعدكن الله وأرضاكن

 

[موزه عوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

أبعَاد تحتضنُ دومًا أبناءُها وتَرعاهُم بِذَاكرة لاتَبلَى وتبقَى تنتظرهُم بشوقٍ عظِيم !
أهلًا بكِ يامُوزة الرائِعة فِكرًا والأنِيقة أدبًا وحرفًا ورُوحًا وهنِيئًا لَنا بإطلالتكِ البهيَّة وعِطركِ الفاتِن .
بإنتظاركِ وأنا هُنا أحملُ مظلَّتِي لأستظلَّ تحت وارفِ روائعكِ الأدبيَّة

أسعدكن الله وأرضاكن

لا اعلم لما نهرب وحين نعود
نجدنا في مكان طالما كان المنزل الدافئ رغم رحيل الكثيرين هنا ..
بلقيس الحبيبة


في حوزتنا ذات وطن التحفناه عشقا
عرفتكم هنا وفي الأماكن الأخرى
مهما تباعدت الأقلام ثقي ذكرياتكم وحرصكم على التواصل يزيدني فخرا بكم

 

[إيلياء]

سعادة كبيرة أن تكون الإطلالة للرائعة موزة عوض
أروع إنسانة عرفتها عبر المنتديات الأدبية ووجدت في جعبتها فكرا وأدبا يستحق أن يُكتب بماء الذهب
عرفتك ونة ألم لكنك كنت معزوفة فرح وحب وسعادة.. أدخلتي البهجة في قلب كل من عرفك واستطعت أن تنتزعي
كل الإعجاب وأنا أعترف أنك الأقرب والأعز وصدقا صدقا كلما رأيت اسمك تبسمت في داخلي ذكريات عزيزة

شكرا رشا لأنّك اخترت قلما قريب من النبض والقلب

كل الحب لكما

 

[موزه عوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيلياء

سعادة كبيرة أن تكون الإطلالة للرائعة موزة عوض
أروع إنسانة عرفتها عبر المنتديات الأدبية ووجدت في جعبتها فكرا وأدبا يستحق أن يُكتب بماء الذهب
عرفتك ونة ألم لكنك كنت معزوفة فرح وحب وسعادة.. أدخلتي البهجة في قلب كل من عرفك واستطعت أن تنتزعي
كل الإعجاب وأنا أعترف أنك الأقرب والأعز وصدقا صدقا كلما رأيت اسمك تبسمت في داخلي ذكريات عزيزة

شكرا رشا لأنّك اخترت قلما قريب من النبض والقلب

كل الحب لكما

الئكريات البعيدة لا زالت تئن بداخلي
أتذكر اغلب اللحظات التي قضيناها معا نبتسم ونكتب ونستظرف وتدمع أعيننا
في كل لحن موسيقى كانت ألسنة الحياة تتحدث لنا
المنتديات الأدبية هي الأجمل بالنسبة لنا كذكرى أحاطت حواسنا الخمس بشكل جميل
نحن تركناها بعد ان تقلصت المشاركات وبرزت أنياب مواقع التواصل الاجتماعي
فكان البعد ألما رغم بحثي المستمر عن من كانوا يوما معي يتقاسمون رغيف الحرف بشهية ونهم .
:
عزيزتي إيليا ..


أسمك ربما معرف وأكيد مررتِ بين خربشات قلمي
نسيت أيضا الكثير فالحياة اشغلتنا بكل ما فيها
والنسيان وارد ولو تعلمي حين يصادفني احد الأقلام في تويتر او الفيس بوك وتخبرني او يخبرني انا فلان او فلانه
استشف الفرح واطبق بجناحي الحب لأحتضان حروفهم مرة أخرى ..


:


إيليا الحبيبة اسعدتني كلماتكِ كما استمتاعي الآن في كتابة ما في قلبي وعودة الزمن الجميل


:

 

[رشا عرابي]

موزه عوض القلم السامق
والروح السخية
والقلب المعطاء
والحبيبة الغالية على كل من عرفها في أبعاد

أهلا بك من قبل ومن بعد
وبك مقام القرب مضاء

♡

شكراً لروحك القريبة بلقيس الأناقة

 

[رشا عرابي]

أهلاً بك دوماً إيلياء
قربك فرح ♡
محبتي


موزه عوض ،
لكل درب بداية ولكل شغف بواكير
ما هي باكورة درب بدأت به رحلتك الأدبية برفقة اليراع ...؟