احتراق الفراغ

[عبدالاله الأنصاري]

ليس هناك ما يغري بوجع أكبر / أكثر

الحروف سقيمة والمحابر تلهث بحنق

حتى الناي استحال أنينه نشاز

/

مزعج حد الرغبة بكسر أنفاسه

يا ويحي من احتراق الفراغ على شفتي ضجر

قلق

/

قلق

\

و. .

أدهى من خمار الصمت الجاثم فوق رئة الورق الأبيض . .

أبيض !

كم أكره هذا الأبيض الفارغ إلا من غبار

/

باهت أخرس !

،

،

عروق الغانيات يكسوها الشحوب


ملعونة أفكار قلم تحرض على الإشتهاء

موت

/

وموت

\

وموت

و . .

و . .

جدار أحمق يواري رقصة البنفسج !

.
.

لكم وددت أن أطبق كفيّ على عنق هذا الليل الأخرق

لـ أستل روح عتمته التي تثير شهوة البوم ليفتض آخر رمق لسهو لحظة !

البوم !

مسكين أنت حمّلوك وزر تشاؤمهم أولئك الحمقى / الضعفاء

لا . .

لست كذلك ؛

فقط اصمت وتعال لندق طبول الليل عربدة

ونمزج الفحيح بالضجر حتى الصباح !

وداعا أيها الأبيض الباهت . .

لغباءك ألف لعنة ؛

و . .

نشيج

 

[عبدالعزيز رشيد]

صدقني
لتيقني بأن مايوجد هنا
جميل بكل المقايييس
أتيت الى هنا
أتبع اثر اسمك
الأجمل


تحياتي

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

صدقني
لتيقني بأن مايوجد هنا
جميل بكل المقايييس
أتيت الى هنا
أتبع اثر اسمك
الأجمل


تحياتي

وكأني بك تطوّق جيده بعقد من أشهى أزاهيرك يا عبدالعزيز
أكثر من شكر وأعمق من امتنان

 

[تركي الحربي]

الأنْصاري عبدالإلهْ

أشارِكُكْ هذا السّقَمْ بـِـ.. [ المِسْطَرهْ ]

هُناكْ شُعورْ الـْ.. هُروبْ مِنَ اللا أحَدْ
كَـ.. خُطى ً مِنْ خَلْفِكْ [ وَليسَتْ بـِـ.. خُطى ]

إحترامات ْ


تركي
الحربي

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

الأنْصاري عبدالإلهْ

أشارِكُكْ هذا السّقَمْ بـِـ.. [ المِسْطَرهْ ]

هُناكْ شُعورْ الـْ.. هُروبْ مِنَ اللا أحَدْ
كَـ.. خُطى ً مِنْ خَلْفِكْ [ وَليسَتْ بـِـ.. خُطى ]

إحترامات ْ


تركي
الحربي

أن يغشاك البياض كحتمية بقاء بين ورقتين ؛ ذاك هو الموت
الذي لا يجدي معه سوى تمرد ضارٍ يهبك بعض أنفاس تباعد بينك وبينه
هكذا شعرت حينها

كم أنا ممتن لإضافة حقيقة بالتأمل كما فعلتَ هنا يا تركي

مودتي

 

[رفيقة القمر]

/
\
عبدالإله الأنصاري

دَومَاً مَا كُنْتُ أَقُولْ
أَنْ لِـ [ حَرْفُكَ ] طَعْمٌ خَاصْ
يُطْرِبُنِي جِدّاً !
الْيَومْ .. [ أَجْزَمْتُ ] عَلَى ذَلِكْ !

/
\

رفيقة القمر

 

[عبدالاله الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيقة القمر

/
\
عبدالإله الأنصاري

دَومَاً مَا كُنْتُ أَقُولْ
أَنْ لِـ [ حَرْفُكَ ] طَعْمٌ خَاصْ
يُطْرِبُنِي جِدّاً !
الْيَومْ .. [ أَجْزَمْتُ ] عَلَى ذَلِكْ !

/
\

رفيقة القمر

ذاك شعور يملؤني زهواً يا سيدتي الأنيقة
ممتن كثيرا لك ولقلبك

 

[خالد صالح الحربي]

:

لَكَ يَا عبدالإله من اللّيل سُكُونُهُ الذي لا يُشْبُهُهُمْ ..
وَ سِتْرُهُ الذي يُعرّيهُمْ / وَ سُدُولُهُ التي تُغْرِيهُمْ وَ تَغُرُّهُمْ .
تَقديري لهذا الهَمّ وَ حَامِلِهْ .