[ سذاجه ] .. ؟!

[صالح العرجان]

شيء من الماضي تجدد هذا المساء





البارحه حطيت كف.. على خد
....//................وقعدت افكر ( وش ) بلاها الليالي
:
:
نصبح على جزر ونمسي على مد
....//.................ونطمح.. للأول.. والنهايه.. توالي !
:
:
يمكن سذاجه.. انتظر للوفا .. رد
....//.................يمكن سذاجه بس ابكتب سؤالي
:
:
ليه الصداقه بحرها يصدمه سد ؟
....//.................ليه الموده ترتحل باعتجالي ؟
:
:
ما اكبر غبائي افتح الباب ما ارد
....//.................ظنيت احد بالباب واثره ظلالي !


وسلامتكم

 

[سعيد الموسى]

[ 5 ] درر ..
.
.
أجمل مافيك ياصالح أنك تحترم الشعر عندما تكتبه ...
حيث أنك تقول مايُقال , وتبتعد عن مالايُقال .
هذه القليلة كثيرة ٌ والله , جداً جداً جداً ...
شكراً يابوعبدالله , شكراً من كل قلبي

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

[ 5 ] درر ..
.
.
أجمل مافيك ياصالح أنك تحترم الشعر عندما تكتبه ...
حيث أنك تقول مايُقال , وتبتعد عن مالايُقال .
هذه القليلة كثيرة ٌ والله , جداً جداً جداً ...
شكراً يابوعبدالله , شكراً من كل قلبي

كلي مطر لهذا الحضور يا سعيد

 

[ميسون الرملاوي]

حرارة شعور تذيب الكلم حد الـتلعثم

شهييييييييق

لعودة بالألق تليق

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون الرملاوي

حرارة شعور تذيب الكلم حد الـتلعثم

شهييييييييق

لعودة بالألق تليق

ميسون

شكرا كبيرة كانت مطرزه باكاليل الورد

 

[فرحَة النجدي]

ليه الصداقه بحرها يصدمه سد ؟
....//.................ليه الموده ترتحل باعتجالي ؟
:
:
ما اكبر غبائي افتحالباب ما ارد
....//.................ظنيت احد بالباب واثره ظلالي !

الصديق و الظلال ، كلاهما لا وفاء لهما بيد أنه هنالك فرق حتماً
فتخلي الصديق عنا إرادة في حين تخلي الظل عنّا أمر حتمي بلا إرادة .

و إن شئت ضرب الأمثال فالظل هو الأقرب و الأصدق


صالح ،
صح / صلح كلك

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

الصديق و الظلال ، كلاهما لا وفاء لهما بيد أنه هنالك فرق حتماً
فتخلي الصديق عنا إرادة في حين تخلي الظل عنّا أمر حتمي بلا إرادة .

و إن شئت ضرب الأمثال فالظل هو الأقرب و الأصدق


صالح ،
صح / صلح كلك

ولـ ظلك يا فرحه إطلالة نقاء وفي

رد ود

 

[عبدالله السعيدي]

ّ

شعر شعر شعر


أنت تستحق المتابعه وبــ قوه لله درك . .


صح كل ما تأتي بـه . .

ّ