[ يذوب الليـل ... ]

[فواز الفهيد]

يذوب الليل بـ عيون الغريب ..... وتنطفي ناره ..
.......................... ويطيح الحلم من عالي سماه وينكسر نوره ..

يسولف لـ الدروب اللي شكت من طول مشواره ..
.......................... عن طعون القريب و دمعتين وآه مكسوره ..

عن المنفى .. عن ذنوب الزمان .. وقبح أعذاره ..
.......................... عن الآمال والهقوه .... وروحٍ فيه مقبوره ..

عن اللي يشكي الغربه وهو عايش وسط داره ..
.......................... عن اللي شاف بـ عيونه أخوه يخون دستوره ..

عن المجهول والواقع .... عن اللي بيح أسراره ..
.......................... عن اللي مع حبيبه شاف غيره ماخذن دوره ..

يسولف عن كثير أشياء .... ضيّع لـ أجلها ثاره ..
.......................... وطيح برجه العاجي ... وقلعة حلمه وسوره ..

يكابر .. والآلم ينطق .. قبل تسأل عن آخباره ..
.......................... يحاول يبتسم والضيق يكمل باقي الصوره ..

بـ ذنب الغير يتحاسب وحالــه شبه منهاره ..
........................... ويردد كل ماضاقت عليه الأرض مشكوره ..

يطيح الليل من عين الغريب .... وتنطفي ناره ..
.......................... و يموت الحلم في عالي سماه و ينكسر نوره ..

فـ !
الرياض .

 

[ثامر البلوي]

’,

يآمسآء الشعر يا أبو روووز

رآئع حد الدهشه والتصفيق

أنيق حتى بتعبك وإنكسآرك / إعتلاؤك

لله انت ياصديقي

وصح نبضك وكلك

 

[جُمان]

مِثلُ هذا الشِّعر يا فواز يَحرُث حزناً معتقاً ويُكمِّمُ أفواه الرتابة
ويسقينا قراح الشِّعر بكفٍّ جميلة

شُكراً والله على هذه الروعة
التي لا تنتهي

.
.

 

[عبدالله العويمر]

يكابر .. والآلم ينطق .. قبل تسأل عن آخباره ..
.......................... يحاول يبتسم والضيق يكمل باقي الصوره ..



فواز
هَذا الحُزْن بِسَمَائه ِ يَجْعَل مِن الاتّجَاهَات ِ خُطَى للألَم

بِرَغْم ِ الألَم جَمِيْل يَافواز

دُمْت

 

[محمد الغشام]

,

,


يذوب الليل ..
وتذوب الحرُوف برقه طاغيه أمام الغريب ورحلته

عاطِر التحايا

 

[شمس]

ماشاءالله تبارك الله
ابدعت يا فواز
جميله جداً

 

[فواز الفهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر البلوي

’,

يآمسآء الشعر يا أبو روووز

رآئع حد الدهشه والتصفيق

أنيق حتى بتعبك وإنكسآرك / إعتلاؤك

لله انت ياصديقي

وصح نبضك وكلك

ألف شكر يا ثامر ولاهنت ياصديقي .

 

[فواز الفهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

مِثلُ هذا الشِّعر يا فواز يَحرُث حزناً معتقاً ويُكمِّمُ أفواه الرتابة
ويسقينا قراح الشِّعر بكفٍّ جميلة

شُكراً والله على هذه الروعة
التي لا تنتهي

.

.

ألف شكر يا نور .