غُبار الحَزنْ يُثار منْ أي رِيح ../!

[هدوء الفجر]

:








،



جَدراّن (( الفَرحْ )) هَشه و أيله لِـ السَقوُط بِـ لَمح البَصَر
لِـ يَتَوسَط (( الحَزن )) عَلى كَرسِي العَرش
و يَرفَع راّيَة الأنتِصاّر !



و




لِيه ياّ حَزن ..؟!!

 

[هدوء الفجر]

،

أغنيَه واّحِده كَفيلَه بِـ غَرس الحَزن فِي جَسَد الفَرح


و


لِيه ياّ حَزن ..؟!

 

[هدوء الفجر]

،

كَلمَة واّحِده قادره عَلى بث الحَزن فِي أعماّق النَفوس


و


لَيه ياّ حَزن ..؟!

 

[هدوء الفجر]

،

كل شَي ماّ يشبَهك الاّ أنا

و


ليه ياّ حَزن ..؟!

 

[هدوء الفجر]

،

أبشتِكي مَنك و لَك !

و


ليه ياّ حَزن ..؟!

 

[هدوء الفجر]

،

تحط سكينك على نحر أمانينا

و

ليه ياّ حزن ؟!!

متصفحي لايرتقي الا بنبض حروفكم

 

[محمد الغشام]

,

لاشي سوى الأنتظار على أرصفة الحَزنْ
متناثِر بِنا :


ليه ياحَزنْ ..

هدوء الفجَر ..

 

[خلف المهيلان]

،/هدوء الفجر تنفس واشراقه غيركل صباح دمتي ضوء بتسرب بخيوط فجره
مواطن الذوق ليريق على ارضه قطرات ندى يوماً مفعماًبالامل جديد
وسلم قلبك من الحزن