[ تَحْدِيْثُ مَكْتَبَةِ أَبْعَاد ] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 790 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 431 - )           »          حبيت أقول....... (الكاتـب : سليمان عباس - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 6108 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75188 - )           »          جُسُور (الكاتـب : نازك - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 2 - )           »          قصيدة (الكاتـب : عبدالناصر السديري - مشاركات : 9 - )           »          A̠пtm̠ɪɪ̇ Ɩk .. (الكاتـب : يوسف الذيابي - مشاركات : 197 - )           »          بسألك ؟ (الكاتـب : يوسف الذيابي - مشاركات : 342 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 880 - )           »          رَذَاذٌ عَاقْ ! (الكاتـب : زهرة زهير - مشاركات : 75 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد المكشف

أبعاد المكشف يَفْتَحُ نَافِذَةَ التّارِيْخِ عَلَى شَخْصِيّاتٍ كَانَتْ فَكَانَ التّارِيْخُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-2010, 05:58 PM   #1
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

Post [ تَحْدِيْثُ مَكْتَبَةِ أَبْعَاد ]


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

عِنَدَمّا يَكُوْنُ مَنْزِلُنَا مِنْ كُوْخِ
وَلَيْسَ قَصْرا مِنْ قُصُوْرِ الْمُلُوْكِ
نَعِيْشُ فِيْ سَعَادَةٍ دَائِمَةً
نَرْوِيْ قَصَصْنَا , وَنَجْلِسُ جَلْسَةٌ الْأَحْبَابِ
وَتَحْتَ ضَوْء الْقَمَرَ وَالْكِتَابِ يَجْمَعُنَا



فِيْ كُلِّ مَرَّةٍ انّ شَاءَالِلَّهُ
سَأُهْدِيْكُمْ كِتَابِ جَدِيْدٍ


أَتَمَنَّىْ لَكُمْ الْمُتْعَةِ وَالْفَائِدَةٍ


قَمَرِ

 


التعديل الأخير تم بواسطة إملائي ; 04-03-2010 الساعة 05:20 PM.

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2010, 06:08 PM   #2
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي



الإِهْداءَالأَوّلَ :

صَيْدَلِيَّةٌ الْرُّوْحِ


مُحِبِّيْنَ فَلْسَفَةِ (( OSHO )) عَلَىَ مَوْعِدٍ مَعَ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ الْعَمِيقَةِ
.. وَالْمُسَمَّاهُ بِ صَيْدَلِيَّةٌ الْرُّوْحِ ..

التَّحْمِيْلْ مِنْ هُنَا

http://arabsh.com/x7r36p36hapi.html


يَتَّبِع

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-02-2010, 06:44 PM   #3
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مُتَفَائِلُوْنَ رَحَلَوَازُهُوّرا




قَالْوّ عَنْ هَذَا الْكِتَابِ :


*"فَقَدْ أَطْلَعَنِي الْأُسْتَاذُ: عَبْدِ الْكَرِيْمِ الْقْصيرِعَلَىْ كِتَابَهُ الْمُعَنْوَنَ بِـ"مُتَفَائِلُوْنَ رَحَلُوْا زُهُوْرا"، وَقَدْ تَصَفَّحْتُهَ فَأَلْفَيْتُهُ جَامِعَا لِكَثِيْرٍ مِّنَ الْمَعَانِيْ وَالْأَفْكَارُ وَالْقِصَصُ وَالْأَخْبَارِ، وَالْشَّوَاهِدِ الْعِلْمِيَّةِ وَالْعَمَلِيَّةِ حِيَالَ مَبْدَأَ هُوَ مِنْ أَعْظَمِ مَبَادِئِ الْسَّعَادَةِ فِيْ الْحَيَاةِ. وَلَقَدْ أَجَادَ الْأُسْتَاذُ الْقَصَّيْرَفِيّ طُرُقِ هَذَا الْمَوْضُوْعِ وَاخْتِيَارَهُ لَهُ، حَيْثُ أَنَّ التَّفَاؤُلِ شُعَوُرٌ عَظِيْمٌ يَرِفُّ فِيْ قَلْبِ كلسَعِيدُ وَنّاجِحُ، وَهُوَ بَانٍ لْوَقُوّدّ الْحَيَاةِ فِيْ الْنَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، وَوَاقٍ مِنْ مَخَاطَرَالِاضْطِرَابَاتِ الْنَّفْسِيَّةِ وَالْجَسَدِيَّةِ" دَ:عَبدالْعُزيزبْنَ عَبْدِاللّهِ الْأَحْمَدُ.




*" هَذَا الْعُنْوَانِ الْمُتَفَائِلْ"مُتَفَائِلُوْنَ رَحَلَوَازُهُوّرا",كُ انّ يَسْتَهْوِيْنِيْ,ويجْذِّبَنِيّ إِلَىَ تَصَفُّحِ مَايَسْمَحْ بِهِ الْوَقْتُ مِنْ صَفَحَاتِ هَذَا الْكِتَابْ الْمُتَفَائِلْ, وَ فِيْ كُلِّ مَرَّةٍ أَقْرَأَفِيُّهَا صُفِّحَاتٍ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ , أَجِدُ مِنَ الْأِنْسِ وَالْصَّفَاءِ, وَالْمُتْعَةِ مايَجْعَلْنِيّ أَشْعُرُ بِقِيْمَةِ مَاجُمِعَ الْمُؤَلِّفِ مِنْ الْنُّصُوصِ , وَالْحِكَايَاتُ وَالْأَقْوَالِ بَيْنَ دَفّتَيِ كِتَابَهُ الْجَمِيْلَ. إِنَّ الْحَيَاةَ الْمُعَاصِرَةِ بِإِيِقَاعِهَا الْصَّاخِبِ الَّذِيْ يُزْعِجُ مَشَاعِرَ الْنَّاسِ, تَجْعَلْ قِرَاءَةً هَذَا الْكِتَابِ وَمَاشابِهَهُ مِنْ الْكُتُبِ,مَحَطّاتِ لِلَّرَّاحَةِ وَالْهُدُوءْ,(وَالِاسْتِجْمَامِ)الْنَّفْسِيَّ" .دَ:عَبْدِالْرَّحْمَنِ صَالِحٍ الْعَشْمَاوِيِّ.









هَذَا الْعَمَلُ مِنْ لَّدُنْكَ يَنِمُّ عَنْ اطِّلَاعَ وَاسِعٌ, وَتَحْلِيْلِ وَثِيْقٍ, وَذَوْقُ رَفِيْعُ فِيْ الِاخْتِيَارِ .. إِلَىَ جَانِبِ أَسَّلْوَبَكْ الَّمُبَدَّعِ الْجَذَّابِ, وَلَيْسَ قَوْلِيْ هَذَا مُجَامَلَةٍ, بَلْ هوَحَقِيقَةً مَاثِلَةٌ لِلْعَيَانِ, وَهَاهُوَ الْكِتَابِ أَمَامَنَا,, وَأَصْدُقُكَ الْقَوْلِ إِنَّنِيْ عِشْتُ مُتْعَةِ كَأَفْضَلِ مَاتَكُوْنُ هَذِهِ الْمُتْعَةُ , فَالْكِتَابُ عَلَىَ اتِّسَاعِهِ وَتَشَعُّبِهِ وَتَنَوُّعِ أَطَيِافَهْ , جَاءَ تُحْفَةِ فَنِّيَّةٌ قَبْلَ أَنْ يَكُوْنَ مُرْجِعَا
يُصَارَ إِلَيْهِ ". أَ. مُحَمَّدٍ بْنِ صَالِحٍ الشُوَيَعيِ.



حِكَايَاتْ هَادِفَةٌ وَعُظَمَاءَ قَهَرُوْا الْيَأْسِ وَأَقْوَالُ خَالِدَةَ مَبَادِىءُ تَعْلَمُ التَّفَاؤُلِ فَهَيَّا مَعَا لِنُشْعِلَ قَنَادِيْلَ الْأَمَلْ وَالْتَّفَاؤُلِ فِيْ أَعْمَاقِنَا مَعَ كِتَابِ هَذَا الْشَّهْرِ مُتَفَائِلُوْنَ رَحَلُوْا زُهُوْرا لِلْكَاتِبِ عَبْدِالْكَرِيْمِ الْقَصِيرُ



وَإِلَيْكُمْ رَابِطُ الْكِتَابِ
http://www.4shared.com/file/16634146.../__online.html




سَأَكْتَفِيْ بِهَذَا الْقَدْرِ الْيَوْمَ ... نَلْتَقِيْ غَدَا انْ شَاءَالَلَّهُ مَعَ كُتُبِ أُخْرَىَ وَالْمَكْتَبَةُ مُتَاحَةٌ لِلْجَمِيْعِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُثْرِينَا بِكَتْبِ مُمَيِّزَةٌ وَجَمِيْلَةٌ وَتِسْتَحِقُّ الْقِرَاءَةِ .... أَنَا لَا يُهِمُّنِيْ أَنْ تَكُوْنَ الْمَكْتَبَةُ مَمتَلئة بِالْكُتُبِ ... يَهُمُّنِيْ أَنْ أَجِدَ كُتِبَ مُمَيِّزَةٌ


قمر

 


التعديل الأخير تم بواسطة قمر ; 04-02-2010 الساعة 06:52 PM.

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 02:18 PM   #4
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي



تَارِيْخ الْقِرَاءَة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تَأْلِيْف: آلبِرْتو مانْغِوَيل
تَرْجَمَة، تَحْقِيْق: سَامِي شِمْعُون
الْنَّاشِر: دَار الَسَاقِي لِلْطِّبَاعَة وَالْنَّشْر
عَدَد الْصَّفَحَات: 384 صَفْحَة


نُبْذَة الْنِّيْل وَالْفُرَات: يُعَيِّد "آلبِرْتو مانْغِوَيل" لِلْكِتَاب تَأَلُّقِه وَلِلْقَارِئ وُجُوْدِه بَعْد أَن أَدْرَكْنَا بِأَنَّا نَحْن قُرَّاء الْيَوْم مُعْرِضُوْن لِلْفَنَاء أَمَام الزَّحْف الّتِقَنِّي لِأَسَالِيْب الْثَّقَافَة الْمُعَاصِرَة، وَأَمَام ثَوْرَة الْمَعْلُوْمَاتِيَّة الْحَدِيثَة. إِن الْقِرَاءَة مُتْعَة، وَلِلْحُصُوْل عَلَى تِلْك الْمُتْعَة يَرَى "آلبِرْتو مانْغِوَيل" بِأَنَّه يَجِب عَلَى الْقَارِئ مَعْرِفَة وَتَعْلَم مَا هِي الْقِرَاءَة مُنْطَلِقَا مِن تَجْرِبَتِه كَقَارِئ، وَمَن تَجَارِب الْآخَرِيْن فِي فَن الْقِرَاءَة. يَنْطَلِق الْكَاتِب عَبْر رِحْلَة فِي تَارِيْخ الْقِرَاءَة يُسَجِّل فِيْهَا تَجْرِبَتِه كَقَارِئ، وَمَن ثُم يَنْسَحِب إِلَى قَرْن بَعِيْد مُنْدَثِر، إِنَّه يَتَجَاهَل فُصُوْلِا، وَيَسْتَعْرِض كُتُبَا، وَيَعُوْد إِلَى مَوْضُوْعَات مُعَيَّنَة، وَيَرْفُض الانْصِيَاع لِلْنِّظَام الْمُتَعَارَف عَلَيْه عِنْد الْبَحْث فِي مَوْضُوْع كمَوضُوّع الْقِرَاءَة. فُصُوْل يُعَرِّض مِن خِلَالِهَا الْمُؤَلِّف تَارِيْخ الْقِرَاءَة بِأُسْلُوب فَلْسَفِي وَبِإِحْسَاس مُشَبَّع بِالْعَاطِفَة، وَكَأَنَّه يَرْوِي حِكَايَة الْحُب الْعَظِيْم بَيْن الْإِنْسَان وَالْكُتُب، وَسَاعَدَه فِي ذَلِك مُقَدَّرَاتِه الْهَائِلَة عَلَى التَّصْوِيْر، الْمُقْتَرِنَة بِمُقَدِّرَات وَكَفَاءَات الْمُثَقَّف الْعَالَم لِيَفْتَح الْكُتَّاب بِذَلِك الْأَبْوَاب مِن أَجْل الْدُّخُوْل إِلَى عَالَم مَحْفُوْف بِالْأَسْرَار كَي لَا يَتْرُك الْقَارِئ لَحْظَة وَاحِدَة وَحَيْدَا عَلَى الْرَّغْم مِن كَثْرَة الْمَعْلُوْمَات وَالاقْتِبَاسَات وَالْمُلَاحَظَات الْقَيِّمَة الَّتِي يُتْحَف الْقَارِئ بِهَا. لَقَد تُبْنَى "آلبِرْتو مانْغِوَيل" تَعْطَش الْقُرَّاء إِلَى الْكُتُب وَحَوَّل هَذَا الْمَوْضُوْع بِنَجَاح مَاهِر إِلَى كِتَاب رَائِع. وَجَوْلَة عَلَى مُحْتَوَيَات الْكِتَاب يَجِد الْقُرَّاء بِأَنَّه حَفَل بِمَوْضُوْعَات طُرَيْفَة وَقِيْمَة تَدُوْر فِي مُجْمَلِهَا حَوْل الْقِرَاءَة وَالْكُتُب حَيْث نَقْرَأ: قِرَاءَة فِي الظِّلَال، الْقِرَاءَة بِصَمْت، كِتَاب الذَّاكِرَة، تَعْلَم الْقِرَاءَة، قِرَاءَة الْصُّوَر، الْقِرَاءَة عَلَى الْآَخَرِيْن، شَكْل الْكِتَاب، الْقِرَاءَة الْوُجْدَانِيَّة، مَجَازَات الْقِرَاءَة، الْبِدَايَات، تَنْظِيْم الْكَوْن، قِرَاءَة الْمُسْتَقْبَل، الْقَارِئ الْرَّمْزِي، الْقِرَاءَة خَلْف الْجُدْرَان، الْكَاتِب كَقَارِئ، المُتَرّجَم كَقَارِئ، الْقِرَاءَة الْمَمْنُوْعَة، الْمتوَلّع بِالْكُتُب، وَالْصَّفَحَات الْأَخِيرَة. وَبَعْد كُل ذَلِك لَا عَجَب أَن نَرَى هَذَا الْكِتَاب الْمُثِيْر وَالزاخِر بِالْمَعْلُوْمَات، هَذَا الْكِتَاب الْشَخْصِي وَالْشَّامَل يَطُوْف حَوْل الْعَالَم. نُبْذَة الْنَّاشِر: "الْقِرَاءَة ضَرُوْرِيَّة لِلْحَيَاة كَالْتَّنَفُّس"، يَقُوْل آلبِرْتو مانْغِوَيل. قَام هَذَا الْرَّجُل، الَّذِي يَتَحَدَّث وَيَكْتُب بِلُغَات عَدِيْدَة، بِاقْتِفَاء آَثَار "الْنُّصُوص الْمَكْتُوْبَة وَالْمَقْرُوْءَة وَالْمَطْبُوْعَة" عَبْر مُخْتَلَف الْعُصُوْر الْتَّارِيْخِيَّة: بَحْث عَنْهَا فِي الْكَثِيْر مِن مَكْتَبَات الْعَالَم، لَكِنَّه بَحْث عَنْهَا دَاخِل نَفْسِه أَيْضا. مِثْل كَوْرَس شِكْسْبَيْري يُقَدَّم لَنَا مانْغِوَيل "مِفْتَاح فَهُم الْعَالَم". إِنَّه يَتَذَكَّر الْكَلِمَة الْأُوْلَى الَّتِي قَرَأَهَا، وَيَتَحَدَّث عَن شَغَفَه الْكَبِيْر بِالْقِرَاءَة مُنْذ نُعُوْمَة أَظْفَارِه، وَيَرْوِي قِصَّة عَلَاقَتَه بِالكَاتِب الْكَبِيْر الكَفِيِف خْورَخِه لِوِيْس بُوْرْخِيس الَّذِي كَان يَقْرَأ عَلَيْه فِي بُوِينِس آَيْرِس مُدَّة عَامَيْن كَامِلَيْن يَوْمَا بَعْد يَوْم. ثُم يَنْتَقِل إِلَى بِدَايَات الْكِتَابَة وَإِلَى فَن طِبَاعَة الْكُتُب وَالْأَدَب وَشَكْل الْكِتَاب، وَإِلَى فَعْل الْقِرَاءَة وَسُلْطَانُهَا. يُقَدِّم مانْغِوَيل نُخْبَة مِن عُظَمَاء الْعَالَم الَّذِيْن كَانُوْا يَكْتُبُوْن وَيُحِبُّوْن الْقِرَاءَة مِثْل أَرِسْطُو، وَلوَفِكَرافَت، وَابْن الْهَيْثَم، وَأوَلفَر سَاك، وَمَاريّا الْمَجْدَلِيَّة، وَالْقِدِّيس أُوغُسِطِينّس، وَرِيلِكَه. وَيُحَدِّثُنَا عَن قِصَّة الْأَمِير الْفَارِسِي الَّذِي كَان يُصْطَحَب مَكْتَبَتِه الْمُؤَلَّفَة مِن 117000 كِتَاب عَلَى ظَهْر قَافِلَة مِن الْجَمَال مُصَّنِفة بِحَسَب الْأَحْرُف الْأَبْجَدِيِّة. وَلَا يَنْسَى أَيْضا حِكَايَة أَكْبَر سَارِق لِلْكُتُب فِي الْعَالَم، الْدُّوق لَّيُبْرِي، أَو قِصَة عُمَّال الْتَبْغ فِي كُوْبَا الَّذِيْن كَانُوْا يُحِبُّوْن الِاسْتِمَاع إِلَى قِرَاءَة الْكُتُب مِمَّا جَعَلَهُم يُطْلِقُون أَسْمَاء أَبْطَال الرِّوَايَات الْأَدَبِيْة عَلَى أَنْوَاع سِيجَارِهُم. مانْغِوَيل يَتَحْدُث عَن الْقِرَاءَة بِهِيَام عَظِيْم كَالَّذِي نُشْعِر بِه نَحْن مَعْشَر الْقُرَّاء فِي جَمِيْع أَرْجَاء الْعَالَم. هَذَا الْكِتَاب حِكَايَة حَب كَبِيْر، إِنَّه جَدِيْر بِالْقِرَاءَة.



رَابِط الْتَّحَمِيل: مِن هُنَا

http://www.4shared.com/file/20441380.../__online.html


.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2010, 05:04 PM   #6
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي


.

أَشْكُرُك : فَهِد الْحُمُوْد

بَاي بَاي لَنْدَن



| الدُّكْتُوْر غَازِي الْقْصِيْبِي
. الْكِتَاب مُمْتِع بِصَرْف الْنَّظَر عَن وُجْهَة نَظَرِي فِي الْكَاتِب كَرُوَائِي .
لَكِن تَجْرِبَة إِقَامَتِه فِي بِرِيْطَانْيَا تَسْتَحِق الِاطِّلَاع و الِاسْتفـادَة

http://www.4shared.com/file/23037661...___online.html


مَاذَا تَسْتَطِيْع ان تَقُوْل عَن مَدِيْنَة قَضَيْت فِيْهَا جُزْءا مِن حَيَاتِك، يَكَاد يُعَادِل خُمْسُهَا، وَشَهِدَت مُوَلِّد ابْنَتُك، وَمَوْلِد ثَلَاثَة مِن احْفَادِك، وَعَرَفْت فِيْهَا شَوَاهِق الْسَّعَادَة كَمَا انْحَدَرَت فِيْهَا الَى وَهَدَات الْالَم؟ مَاذَا تَسْتَطِيْع ان تَقُوْل عَن مَدِيْنَة عِشْت فِيْهَا طَالِبُا يُزَاحِم الْنَاس فِي الْحَافِلَة لِأَنَّه لَا يَمْلِك اجَرَة الْتَّاكْسِي، وَعِشْت فِيْهَا سَفِيّرا يَتَنَقَّل بِأَفَخّم الْسَّيَّارَات الْمُصَفَّحَة؟ مَاذَا تَقُوْل عَن مَدِيْنَة شَهِدَت مَخَاض رِوَايَتُك الْأُوْلَى، وَمِيَلَاد عَدَد مَن دَّوَاوينِك وَكُتُبِك؟ مَاذَا تَقُوْل عَن مَدِيْنَة تَتْرُك فِيْهَا حِيْن تُغْادِرُهَا عَدَدَا مِن أَصْدَق أَصِدِقَائِك، بِالاضَافَة الَى عَدَد مِمَّن لَا يُسْتَهَان بِه مِن «الْآَخِرِين»؟ لَا يُمْكِن لِلْوَدَاع أَن يَكُوْن سَهْلَا، وَلَا يُمْكِن لِكَلِمَات الْوَدَاع أَن تَكُوْن خَالِيَة مِن الْعَوَاطِف الْمُتَنَاقِضَة، وَلَا يُمْكِن لاحْساسُك أَن يَكُوْن بَرِيّئَا مِن مَزِيْج غَيْر مُتَنَاسِق مِن الْلَّهْفَة إِلَى الْبَقَاء، وَمَن الْشَوْق إِلَى الْرَّحِيْل






تِلْك، بِاخْتِصَار شَدِيْد، حِكَايَتِي مَع لَنْدَن الَّتِي عَرَفْتَهَا طَالِبُا وَزَائِرَا وَسَائِحا وَمُقِيمِا، حَتَّى لَيُخَيَّل الَي، أَحْيَانَا، أَنَّهَا، بِدَوْرِهَا، عَرَّفْتَنِي. إِلَا أَن لَنْدَن لَا تَعْرِف أَحَدَا: لَا تُحِب أَحَدَا وَلَا تَكْرَه أَحَدا، لَا تَهش لِلِقَاء أَحَد وَلَا تَجْزَع لِفِرَاق أَحَد. مَن يَلُوْم لَنْدَن الَّتِي شَهِدَت مَا شَهِدْتُه مِن مُدُن الْعَالَم مُجْتَمِعَة إِذَا فَقَدْت قَدَّرْتَهَا عَلَى الانْفِعَال؟ لَنْدَن الَّتِي رَأَت صِرَاع الْجَبَابِرَة، وَمَصَارِع الْمُلُوْك، وَأَنْهَار الْدَّم وَالْحَرَائِق وَالْطَّوَاعِيَن، هَل يُمْكِن أَن يَطْرِف لَهَا جَفْن اذَا وَقَع حَادِث عَابِر هُنَا أَو هُنَاك؟ لَنْدَن الَّتِي انْجَبَت رِجَالْا صَنَعُوَا امْبِرَاطُورِيَات، وَرِجَالَا فُكِّكَوْا امْبِرَاطُورِيَات، هَل يُمْكِن أَن تُذْعَر اذَا ظَهَرَت دَوْلَة هُنَا او اخْتَفَت دَوْلَة هُنَاك؟ لَنْدَن الَّتِي حَضَنَت عُقُوَلَا غَيَّرْت مَجْرَى الْعَلَم، وَبِالتَّالِي حُوِّلَت مُسَار الْتَّارِيْخ، هَل تَتَوَقَّع مِنْهَا أَن تَرْقُص طَرَبَا لِاكْتِشَاف عِلْمِي، هُنَا أَو هُنَاك؟ لَنْدَن، شَبِيْهَة بِلَيْلَى الاسَطُورِيّة، الَّتِي يَدَّعِي الْجَمِيْع وَصَلَهَا، وَهِي لَا تُحِب إِلَّا نَفْسُهَا.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 03:58 PM   #7
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

الصورة الرمزية قمر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

قمر غير متواجد حاليا

افتراضي



هَل سَتَأْكُل ثِمَار الْلَّيْمُوْن


تَأْلِيْف : عَبْدُالْفَتَّاح مَحْمُوْد


http://www.4shared.com/file/19173008...marlaymon.html

يَبْدُو سُؤَالِا غَيْر مَأْلُوْف , وَلَكِن هَل فِعْلَا سَتَأْكُل ثِمَار ذَات الْطَّعْم الْحَامِض الْقَابِض ؟؟ هَل سْتَأُكُلَهَا كُلِّهَا أَم سْتقِشَرَهَا ؟؟ سَيَسْأَلُنِي الْبَعْض مَاهَذَا الَي تَقَوَّلَه ,
كَيْف سَنَأْكُل ثِمَار الْلَّيْمُوْن الَّتِي هِي بِتِلْك الْصِّفَات ؟ رُبَمَا فِي بِدَايَة الْأَمْر سَتَجِد أَنَّك تَقُوْل مَاهَذَا وَكَيْف لِي أَن أَقُوْم بِذَلِك
وَلَكِن فِي بَعْض الْأَحْيَان نَجِد أَن هُنَاك مَا يَدْفَعُنَا إِلَى تَغْيِيْر الْكَثِيْر مِن إدَارَكُنا لِلْحَيَاة ولِلظرُوف وَرُبَّمَا نَخْتَار إِخْتِيَار أَصْعَب لِأَنَّه هُو الْمُتَاح الْآَن لَدَيْنَا ,

رُبَّمَا تَجِد أَن ثِمَار الْلَّيْمُوْن هَذِه هِي كُل أَمُنْيَاتِك فِي الْحَيَاة ....


.


,



 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 09:17 PM   #8
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي



فَن الْحُب وَالْحَيَاة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تَأْلِيْف : سَلَامَه مُوْسَى

http://www.4shared.com/file/13364613/ae919466/____.html

الْمُشْكِلَة الْأُوْلَى لِكُل إِنْسَان عَلَى هَذَا الْكَوْكَب أَنَّه سَيَعِيْش سَبْعِيْن أَو ثَمَانِيَن سَنَة .. فَكَيْف يَقْضِيَهَا ؟؟
هَل يَعِيْش تِلْك الْحَيَاة الَّتِي يَصِفُهَا شِكْسِبِير
بِأَنَّهَا ( قِصَّة يَقُصُّهَا فَتَحْتَفِل بِالْضَّوْضَاء وَالْغَضَب ثُم لَا تَكُوْن لَه دَلَالَة ؟


.

.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:37 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.