هكـذا نبكـي

[عيسى يوسف]

	من نصوصي المنشورة في السابق .... وهذه أول مرة انشرها بإسمي ... الجدران التي تعطش لابد لها أن تبكي .. نص اتمنى أن يصل ... هكذا نبكي إليها هكذا نبكي نحكي أطفال سبعة وزوجة كاتبة مخطوطتها لم تنشر بعد وجه منزوع مرآة مقلوبة موائد مليئة بالكتب ومورفولجية الدمع حكاية ركن لرف وجارة عجوز ثبتت بمسامير عتيقة عليها عذابات الانتظار وآلام الدموع هكذا نبكي لأن الزاوية هي حلم لثلث العمر نصا يبكي عبر الهاتف هكذا نحكي لنبكي

 

[د. منال عبدالرحمن]

هكذا نبكي , حكايةٌ للثّلثِ الاخيرِ من الحكاية ..

نصٌّ مليءٌ بالإشاراتِ الجميلة و حضورٌ أوّلٌ يشي بالقادمِ الأجمل ,

مرحباً بكَ .

 

[د.فيصل عمران]

عيسى يوسف ..


حضور أول ينم عن جمال تالي ، أبعاد ترحب بك يانقي .

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
هكذا نبكي . .

وبعد . . تلميحات بسيطة لـ حكاية البكاء

وفي تلك الحكاية . . إشارات متلاحقة لـ نهايتها . .

هكذا نبكي . .
.
.
.
سيدي القدير . .

" عيسى يوسف "

مرحبا بإطلالتك الأولى التي تغري بـ قادمٍ يروي عطش الذائقة

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك وتواصلك


(احترامات . . مبتسمة )

سعـد

 

[صالح الحريري]

نصٌ مكتظ بالصور ...
أنثى ..أشياء .. سبعة أطفال ومرآة عاكسة للمعاناة ...!
مناديل مبللة بالدمع لشدة البكاء لأعين أرهقها حكي الوجع بالثلث الأخير...!

أهلاً بك يــ عيسى ...
في انتظار الفرح في حرفك القادمـ..

مودتي ...

 

[عائشه المعمري]

عيسى يوسف

أهلا بك في أبعاد ،
وهـ أنت بُعد جَديد ، تُرسل النور ، نحو الزوايا العطشى
وتجحظ أعين المرايا لـ حرفك أيها الباهي

لا أخفيك سراً ، بأن مُشاركتك الأولى في موضوع الفضفضة ،
كانت تعني لي نَصاً ،

وهكذا نبكي ، أتى تِباعاً
لـ تُثبت لي أنك كَاتب يَجب ان نَمنحه الكثير من التَمعن ،
و لديه شَيء مُميز لـ يُقدمه لـ القراء ،
ولا ننظر لـ الكم ، إن كان الكَيف يغنى ويَعني ،، !!


أنت تخلق فِكرة ، قادرة على صُنع نصوص كاملة الملامح
هذا يعود لـ أصالة الفِكرة ، وإكتمالها في ذهن الكاتب ،

 

[عيسى يوسف]

الفاضلة منال عبدالرحمن...


اشكر لك هذا التواجد والحضور ... والترحيب ..


دمت بخير وود ..

 

[عيسى يوسف]

الفاضل د. فيصل عمران


ولحضورك باقة من الشكر وجملة من الترحيب ..


واتمنى أن اقدم الجديد في القادم من النصوص



تحياتي وودي