|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| غـيـبـوبـة |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مصافحة اولى . (الكاتـب : صفوق شامان - مشاركات : 2 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 75197 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1695 - )           »          مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 3 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 328 - )           »          ~ وش يقول الشاعر 🍺 (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 240 - )           »          صباح الـ إيش !!!!! (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 1391 - )           »          ياروح الروح ^_^ (الكاتـب : رحيل - مشاركات : 265 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 4464 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : رحيل - مشاركات : 11 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-21-2007, 06:11 PM   #1
أمجد محمد الشعشاعي
( شاعر وكاتب )

Post |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| غـيـبـوبـة |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم .. رأيت أقلاماً هنا .. تستحق ألف تحية

أرفع لها قبعتي .. صراحةً

فَغَرَ فمي وأنا أنقب أين أضع قصة .. لم أجد غير ضفة النثر

* * *

القصة .. من " زمن الحلم " وهو طرازٌ مستحدثٌ منذ سنوات .. يأخذ طابع الحلم .. ويضمك عزيزي قارئي .. إلى بعدٍ غير ملموس


* * *

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(( قصة قصيرة ))

ارتفع مُشير شاشة رسام المخ قليلاً ... تسارَعتْ النبضات ... تقافز المشير من جديد ... تحركت يدي اليمنى قليلا... كانت العودة مرة أخرى ... إلى الواقع ... أو هكذا ظننت ...

كان الضوء مغشيا لبصري ؛ حاولت فتح عيني .. لم أستطع ... لكني لمحت طيف امرأة تلبس معطفا أبيضَ أو ربما كان ذلك تأثير الأضواء.


" استيقظ سيدي... نعم ... أنا بكامل وعيي"

ثم لم تمضِ دقائق على ذلك القول حتى سمعتها عادت وصوت أقدام بعض الناس معها

"يا إلهي .. استيقظت بالفعل... أطفئوا هذه الكشافات أيها الحمقى ستصيبونه بالعمى"

" أظنه رئيسهم في العمل أو ما شابه فقد كان صارما إلى أقصى حد، بدأت بمحاولتي من جديد لأرفع ستار الأجفان الثقيل هذا .. نجحت محاولاتي أخيرا"

" مرحبا بك ... لابد أن لديك الكثير لتقوله" كان هو مجددا " ما .. ماذا يحدث؟ ... من ... أ... أنتم؟"


كان هذا صوتي الذي لم أكن أتخيله رخيماً لهذه الدرجة.

"بل من أنت... من أنت يا صديقي العزيز؟ ، أنت ضيفنا قرابة 35 عاما ولم نعرف اسمك"

"35 عاما... ماذا يقصد هذا الرجل؟"


هذا كان داخلي فقط... لم أكن اكتسبت تلك الطلاقة بعد... " لابد أنه مجنون، كنت منذ دقائق مع أبي وأخوتي نتمشّى في الحديقة العامة ... هذا عيد ميلادي العشرون ...

ومنذ أن ذهبت أمنا ونحن صغار... وأبي لا يضيع عيد ميلاد ولا مناسبة سعيدة بلا احتفال .. كنا نركض أنا وأخوتي وأبي يلتقط لنا الصور ونحن لازلنا نركض ونتلاقف الكرة ... وماذا ... لست أدري... فجأة أجد نفسي بين هؤلاء... عرفتهم... إنهم ممرضون وتلك الممرضة هي المسئولة عني بلا شك... ولابد أن ذلك هو الطبيب الذي...


" أين ذهبت يا صديقي ... ألا تعرفنا بنفسك؟" سلب انتباهي .. عدت أسترق منهم النظرات

"اسمي... اسمي؟؟؟ لسـ.. لست أذكر... أخرجوني من هنا... أخرجوني"


وبالرغم من أنني كنت أذكر جيدا إلا أنني فضلت الكتمان، تبادلوا النظرات المبهمة تلك ولم يحركوا ساكنا ... فقررت الاعتماد على نفسي والنّهوض...و... ولكني ما كدت أنهض حتّى سقطت أرضا على وجهي وأنا لا أقدر على التحكم في قدَمَيّ ولا يديّ... وكم كانت تلك السقطة مؤلمة...

ورغم أنها تعد على أصابع اليد إلا أنها كانت أيام طويلة ومملة جدا، سمحوا لي بعدها بالذهاب بعد أن عادت إليّ سيطرتي شبه الكاملة على جسدي ...

بعدها وجدتني أقف عند بوابة ذلك الفندق الذي استضافني طيلة "35 عاما" دون أن أعلم... لكن .. يبدو أن النوم لا يوقف عمر الإنسان .. احترق رأسي بنار الشيب المشتعل في فودي...

حان الوقت لأبدأ... برغم أنني لم أكن أعرف من أين هي البداية... لكن لا بأس

سعلت مرتين و لم أعرف السبَبَ... ربما كانت بسبب الرماد المتبقي في رئتي من الحزن الذي يشتعل في صدري على 35 عاما ضاعت هباء، لكني لم أنتبه وأنا أتنهد بالنيران وأهم بعبور هذا الطريق العريض...

لم أكد أخطو فوق الإسفلت الذي لا مازال أسودَ منذ ثلاثة عقود ونصف حتى تناطحت سيارتان على وجه الإسفلت، ما لبث الزجاج المتناثر أن هدأ عليه حتى أقبل الرجلان من كرسيهما يتشاتمان بأقذع الشتائم والناس من حولهم كأنما ينفرون من قصة رعب تحققت ...

هنا لم أجد من مانع أن أوقف ذلك العرض المتواصل لأحدث الشتائم من وسائل التقبيح والتجريح، وحينما اقتربت من أضخمهما أحب تقليد "محمد علي كلاي" في ضربته القاضية، والعجيب أنه اختار نفس موضع السقطة السابقة... لكن الضربة لم تكن بنفس الألم... أتتني فجأة.

"ربّاه" قفزت مذعورة من حلْقي وأنا أركض مذعوراً أيضاً وقد أدركت سبب رعب الجميع من حولي.. لم تقف قدماي ثانية حتى وجدت نفسي أمام حديقة غنّاء... انبعث بي أمل كدت أفقده... وبعض الطمأنينة استشعرتها على صفحة ذلك النهر وبعض الحياة التي...
" ما هذا؟!؟" كانت بقعة سوداء مخضرة قليلا تطوف فوق النهر... شيعت جِنازة تلك الحمامة ... لم يبقَ منها إلا رأسُها... بعينين زائغتين... وريش أسود...

لست أدري كيف فعلتها... لكني نجحت وأنقذت نفسي قبل أن يسقط ذلك الصفصافي العملاق ويطحنني، قفزت لمترين كأنني لاعب "أولمبياد" ...
" يا إلهي... ماذا يفعل هؤلاء بالأشجار المسكينة؟" لاحظت حينها كيف تعمل هذه الآلات العملاقة... وكيف تصنع من هذه الحديقة أرضا مسطحة... لاحظت بعدها أول مرة تلك المباني العملاقة التي تنظر بكل غرور وغطرسة وهي تنطح السحاب... كتب بجانب كل منها على ألواح عملاقة وبلون الدم " لا توجد غرف شاغرة"...

لقد كان المكان من حولي يزداد... رغم أن الشمس كانت في وسط السماء... إلا أنني وجدت ذلك الخانق المظلم بين الناطحات أكثر الأماكن نوراً..

كانت هناك سلة المهملات... قررت التقيؤ... لولا أن رأيت ذلك الوجه المشرق.. كنت أظن أنني شيخ عجوز... لكن بعد إذ رأيت هذا... أظنني مازلت طفلاً.

أحسست بالشفقة تعتصرني... هممت أعطيه بعضاً من المال الذي أقرضني إياه المستشفى هو ومن يلتفون حوله... لكنه ظل واجما مطرقا... رفع رأسه فجأة
"إنك لا تفهم شيئاً... لسنا نحن الفقراء... بل هم" وكان يشير إلى الجانب الآخر من "الخانق" إلى عامة الناس الذين يبدو عليهم الثراء الفاحش... وللغته الغريبة العجيبة هذه وجدتني اتجه نحوهم مبهوتا لست أفهم شيئا مما يجري هنا...

* * *

"ابتعد عني أيها الأحمق"

"اغرب عن وجهي أيها الأخرق"


حينما نظرت حولي وجدت عبادا للفافة تبغ سوداء... أقصد بيضاء... بيضاء حتى إنني ظننت نفسي داخل حقول التبغ، والدخان يتصاعد من أفواههم ذات المشافر السوداء والأسنان الصفراء شبيها بذلك الذي يتصاعد من عوادم السيارات .. ويتحد الأسود والأبيض ليخترقا الأفق...

* * *

اقتربت من "كشكٍ" صغير يحمل على كاهله العجوز أكواماً من الأتربة... فكرت في شراء جريدة ما ... لعلي أجد ما يسترعي انتباهي. " المال أولا" قالها البائع بعجرفة بعدما حال بجسده الضخم بيني وبين الجرائد... قد انتبهت حينها لاسم تلك الجريدة الشهيرة..."السعادة".

"خذ يا أخي" وجدت سحنته انقلبت ثمانين ومئة درجة والمال صنع من وجهه لوحة لـ"دافنشي" اختصرت ما في الأرض من سعادة...

أخذت "السعادة".. وكانت الصفحة الأولى.. "أنفلونزا الطيور.. تعدت الطيور".. "الدمار 98".. "مقتل سبعين عراقي ٍ".." إعدام 14 ربيعا فلسطينيا.. على الملأ"...

كدت أنفجر حينها، فلم تكن تلك غير الصفحة الأولى... يطرزها من جوانبها إعلانات التجميل والشد والنفخ وما لم أفهم له – حتى الآن – أدنى فكرة... رفعت الجريدة وطرحتها أرضا وابتعدت عنها وخيل إليّ أن اسمها استحال.. استحال.. "التعاسة"...

كنت أحب في صيفي العشرون فتاة أكبرها بشهرين، وكنت كل فنون الحب أقطفها لها من شعر ونثر ولحن ورهيف صوتي الذي لم تغيره سنون النوم... تذكرت كل لحظة معها حينما رأيت ذلك الشعر الغجري الذي يصطف ضفائر كما كانت فتاتي تفعل ... إلا أن شقرة هذا الشعر اللامع كانت عجيبة... وهي تنافس "يُوح" في ضيائها وتتمايل مع نسيم هذا الشتاء الزمهرير البارد...

قلت لنفسي – متناسياً الدهان الأبيض الذي لطخ جدران رأسي –
"لِم لا أتعرفُها... فقد أجد بعض القلب الذي فقدته في النوم العميق" واقتربت منها وساءلت نفسي... "ما الذي أفعله؟!" ولكني بادرت: "آنستي ... هلا تعارفنا؟" ... لم تلتفت إلي ولم تنطق وقد تدلّل كتفاها... فصرت آخذ بنصف التفاته حولها فتشيح بوجهها عني... حتى كدت أمِل... لولا التفاتتها التي لم أنسها أبداً... وقد سقطت على ظهري ترتعد فرائصي... بعدما رأيت ذلك الوجه الذي يعلو شفتيه المشققتين شاربان عظيمان... وقد اتضح لي... ورأيت ما لم أره...

لم يردعني شيء عن الصراخ وحملتني الصرخات لمئة متر عن تلك أو ذلك النصف وقد علمت حينها أن المشكلة تكمن في قدمي اللتين تحملانني كما تشاءان ... فقررت ركوب سيارة أجرة...

والعجيب بالفعل أن سيارات الأجرة هي التي كانت تختار راكبيها... لا العكس، وأقتصر الاختيار على الحسناوات والشابات الرهيدات، إلى أن رضي عني أحدهم – لا كرما منه ولا ذوقا – ولكن لأنه لم تعد حسناوات على مائدة الطريق...


"امش بي قليلا" كاد أن يطرحني السائق بعدها أمام السيارة ويدهسني تحت عجلاتها السوداء المتهرئة... لولا ذلك المبلغ الضخم الذي خلعته من جيبي.. دسسته في جيب سترته... ولم يكد يرى لون المال يملأ جيبه قفز حتى رأسه واخترق سقف السيارة من فرحه و... و مضت برهة... وقف فجأة واصطكت ضروس الإسفلت مع العجلات حتى كادت تشتعل بنا النيران... "ماذا... ماذا جرى؟"..."ازدحام مروري... ألا ترى بأمّ عينيك" يبدو أنه ... "انزل هنا... فلن أقدر على شيءٍ مع هذا الازدحام" نعم... يبدو أنه نسي كمَّ النقود التي بجيبه... وما إن فعلت وخطوت خارج السيارة حتى رجع بسيارته سريعا للوراء واتخذ سبيله بين الازدحام بكل بساطة وأكمل مسيره والغضب يغلي في رأسي... فيبدو أن تلك الحسناء سيطرت على عقله وهي تركب معه...

رأيت جنديا يلبس الرداء الحربي الذي لم أره منذ عمر... و... " من فضلك ... ما سبب كل هذا الازدحام؟" ... لم ينطق بحرف واحد ولم يحرك شفتيه قيد أُنملة... وقد ذكرني بالناطحات المغرورة... ولكنه خضع لإجابة السؤال بعد إلحاحي الشديد ... "إنه أحد المسئولين الكبار... يُشَرِّفُ الطريق العام بالمرور"

"يشرف الطريق العام!!!... أهكذا التشريف؟؟"...
لم تنفرج شفتاي بها بالطبع... فلست أمتلك تلك الشجاعة أبدا... وعلى الأفق بمحاذاة الشمس رأيت آخر السيارات المصطفة في هذا الطريق الطويل... عاندني فضولي وحملني إلى هناك...

لست أدري متى وصلت... ولكني رأيت هذا الجمع الغفير للعساكر الكثر الذين يصطفون على طول رصيفي الشارع الآخر... لم يكن يعبره غير منديل يتلاعب به الهواء باستخفاف... إلى أن شقتهما تلك الدراجة الهوائية الأم وسربها من ورائها وتلك السيارات السوداء المظلمة... كدت أجن وأنا أعدها على أصابع يديَّ و قدميَّ... إلى أن جاءت تلك السيارة العجيبة... التي تمتد لسبعة أمتارٍ أو ثمانية... كنت أكاد أراها محاطة بسيارات أخرى من كل الجوانب... ومن أعلى تلقي التحية طائرة مروحية... سيارات إسعاف... إطفاء... و... و... وانفجرت السيارة الكبيرة... ولم يبق منها إلا عجلات ثلاث... وقد أكمل الموكب المسير بعدها كل سيارة في اتجاه... وكُلٌّ يهرب بحياته... والطائرة المروحية لم تكن هناك...

لم أنتظر حتى تنتهي كل تلك القصة ، فقد كنت أنجو بنفسي حينها ومن الأعلى يمكنك إحضار ملعقة... لتذوق طعم الحساء والناس يتخبطون بعضهم ببعض، و... ولم ألحظ وأنا أمشي... ذلك الرجل الذي أخذ رحلة الهبوط الاضطراري من فوق إحدى الناطحات العملاقة... والناس في موقع الهبوط منتظرون...


لقد كان الهم يعصف بي حينها... وكأنما بلاء الـ"35 عاما" قد جُمِعَ وزُجَّ به في زنزانة جمجمتي... وجعلت أبكي لا أسمع غير ارتطامات دمعي بالأرض بعد انزلاقه على صدري... وقد أخذت السماء تبكي معي بغزارة لم تفق غزارة دمعي والشفق الحزين لاح عن الأفق وتخاصما وجاء الليل يسعى للصلح بينهما ولكنهما نفرا منه فأقبل يحتضن الغيم الذي انهمرت دموعه أكثر تحت ضوء القمر الذي وقف مع النجوم عزاء هذا اليوم الطويل الحافل بالأمنيات!!!

مضى كل ذلك لمحاً... فوجئت منذ لحظات بأنني وصلت لست أدري إلى أين... وذلك " المسدس" الذي أشهره في ظهري... أحدهم يطالبني بما أملك من نقود... أعطيته كل ما تبقى من نقودي ومازال يقف كما هو ... و ... " ملابسك"... "ماذا؟"..."قلت ملابسك أيها الـ.... ألا تسمع؟!" ... يبدو أنه يعني ما يقوله بالفعل... وهو يرفع سلاحه الثقيل إلى صدغي... ولكني لن أقف ساكنا أستقي من رحمته الانتظار...

لست أدري ماذا حدث بعد ذلك... فقد انحنيت وغرست كُوع ساعدي في بطنه وسمعت آهة خافتة... كأنما في حَلْقة غصّة عالقة... ركضت بعيدا عنه أبتغي الهروب و... لست أدري هذه التي تجتاح قشرة رأسي... طلقة أم ضربة يد... وهل أنا مَيْت أو أن هذه نومة جديدة... وها أنذا عدت إلى الواقع... تراخت يدي اليمنى.. سكنت... بلا نبضات... ولا أي إشارة... عصبية...


* * *

تمت مراجعة القصة بأكملها .. لغوياً .. ونحوياً .. وارتباطاً في المعنى
من قِبَلِ السيد الفاضل / الدكتور والشاعر /
عبد الصمد عبد الله صقر

قرأت للشاعر عبد الصمد
ديوان ..
" يُها الموتُ أيتها الحرية "وكل ما نشر في مجلة البيان

أتقبل النقد ..

أمجد

 

أمجد محمد الشعشاعي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-21-2007, 08:17 PM   #2
زهرة زهير
₪ •• قدّيسةٌ كَـ شِتَاءْ •• ₪

الصورة الرمزية زهرة زهير

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 912

زهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعةزهرة زهير لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أتيت لأرحب بك سيدي الكريم ..

حجز مقعد أول ولي عودة ..

رائع ما وجدته هنا ..

حياك الله وبياك ..

كل الهلا ..


دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح..

 

التوقيع

صِيت السَماء المُنهَمِر !



twitter :
Bucephaluseeyah@
zahrah zuhir

زهرة زهير غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-21-2007, 08:30 PM   #3
سلطان ربيع

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية سلطان ربيع

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 25

سلطان ربيع غير متواجد حاليا

افتراضي


الشعشاعي
أهلاً وسهلاً بك
تتشرف أبعاد أدبية بتواجد حرفك في فضاءاتنا
حضورك نور
فـ أهلاً .

 

سلطان ربيع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-21-2007, 09:52 PM   #4
أمجد محمد الشعشاعي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية أمجد محمد الشعشاعي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

أمجد محمد الشعشاعي غير متواجد حاليا

افتراضي


مقعدك الأثير وثير

من تحته فرشت لك غدير

تفرضين الحكم ..وأستمع

وأنتفع

أنتظر عودتك ..

أمجد

 

أمجد محمد الشعشاعي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-21-2007, 10:00 PM   #5
أمجد محمد الشعشاعي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية أمجد محمد الشعشاعي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

أمجد محمد الشعشاعي غير متواجد حاليا

افتراضي


سلطاني

ثاني حروفك في أحضاني

نورك أشبع النقص الشعري

عبورك أسبر المكان .. فحل

ألن تحجز مقعداً أيضاً ؟

أمجد

 

أمجد محمد الشعشاعي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-22-2007, 01:15 AM   #6
عبدالله الدوسري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله الدوسري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 51

عبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



" حان الوقت لأبدأ ،، برغم أنني لم أكن أعرف من أين هي البداية ،، لكن لا بأس " ،،

إنها غيبوبة لم تخلق للنوم فيما أرى ،،
فالعبقرية والموهبة في البناء القصصي أو المعمار الروائي خـُلقت لتسحر الألباب ،،
لأن الخيال ذو كيان مختلف ،، وجماله أصل جوهري في تعريفه ،،

العبرة يا عزيزي نجدها في كثير من الحكايات الرمزية في الدفاع عن قيمة أخلاقية وسلوكية من خلال التصوير المجسم للمعاني المجردة ،،
شخصية ما في عمل واقعي يختفي هيكله البنائي وراء لحم ودم التفاصيل والنسيج السردي والشخصيات الممتلئة والخلفيات الاجتماعية والفكرية لن تخلق سوى الإبداع ،،

أعتذر عن الإطالة أخي الكريم ،، فلم أستيقظ من غيبوبتي بعد ،،

مرحبا بك في أبعاد ،،
فتواجدك بيننا هو السحر الحلال

تحياتي

 

التوقيع

المتشرد

عبدالله الدوسري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-22-2007, 01:38 AM   #7
ياسر خطاب
( كاتب )

الصورة الرمزية ياسر خطاب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2789

ياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعةياسر خطاب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الشعشاعي....
سرد لقلم محترف

ينقلنا بعيون المتعة

بين ثنايا احداثه

دون ان نعي ذلك

تحياتي لك

بقدر ما امتعتنا

 

التوقيع

حين قضمت جرافتهم شجرة الليمون

شلح حدبته، نفض رماد رأسه

وصنع منه متراسا

حشا عيونهم بتراب الأرض

صوب إليهم أحلاما تلقفتها بنادقهم

داليا جهاد

ياسر خطاب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-22-2007, 01:44 AM   #8
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 51634

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



أمجَد الشعشاعي ،
أنتَ مكسبٌ لهذا الفضاء ..
قرأتُكَ وأظُنّني بحاجةٍ لأنْ أقرأكَ أكثر وأكثر ..
سردُكَ رائعٌ وبعيدٌ كُلّ البُعد عن الملل ..
ألف شُكر وَ تقدير لكَ عليك .


 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| نِقاط ٌسَخيفة !! .. واخْرَى سَاخِطة |؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛| السندريلا أبعاد العام 20 01-18-2020 10:10 PM


الساعة الآن 08:17 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.