لو تحسس المتلقي من حشو الكلام او اصابته التخمه من الكلمات المطوله
المتلقي لم يكن في حسبان الكاتب ابداً خلال كل حياته السابقة
لكن الاحداث تجبر الكاتب في بعض الاحيان ان ينشئ احرار حول كتاباته
كالحواريين حول عيسى او يسوع الناصري
القضية اكبر من كونها حالة نفسية ظُلمت في مخرجاتها اثناء فشل
الطبيب او غياب الفن عند المشرع او ادوات الشأن القضائي كانت ضعيفه
ياخذني القلم للنهايات لكون النتيجة كانت مهمه للعشريني الطموح الذي لم
يترك ناحيه في احياء المملكة ولا علم حول المكتبات العامة ولا حتى مصدر منشور لدراسة بحثيه
حتى انه استطاع ان يفهم تركيب الدواء وطريقته في العلاج وحالة الشعور في ذهن المريض
اذكر في وقت سابق اخرجت هوليود فلم جميل لجوليا روبرت s
الى الكاست كانت شبقه لذيذه الى اخر ذلك الفلم
my best friend
وكنت اتابع هذا الفلم مثلاً برؤيا التعلم مثلاً
فقال عاشق كيكي الاخير لدى اختها عشرة ابتسامات
لن يفهمها صديقها الجديد الى الابد
وهذا صحيح الاقتران الروحي الناصج الواضح يجبر كل حواسك على ان تكون ذاكرة لهذا الاقتران
لذلك كنت اعرف اخي في جميع انواع المرض وحالاته المرضية الذي اصيب بها
والغريب ان الاطباء يرفضون فهم كل جانب وهم تقليديون المذهب العلمي نظريون في اكتساب المعارف في الوطن
علم النفس الانسان ليس قاصراً على السطور التي خطوها التجريبيون في الحرب الثانيه في برلين
وليست جامدة دموية كحالها في الاتحاد السوفيتي علم النفس كرسالة واضحة وعلمية تُحترم
هو ما قدمه عبدالله الفقير لربه في منصة المرافعات في شهر 12 هجري قبل عامين من هذا اليوم
ولازال القلم يأخذني الى النهايات لانها هي الحقيقية في تشخيص كل المذاهب الدينيه المشاركه وكل الفنيين الكسالا في استخراج
القرائن امام الجدار الفولاذي المخشب في دوائرها الكثيره
يتبع بعد قليل ..