ما كنت أنا سلمى ..!

[نوف الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العلي

.
.

يقينا يا نوف
فيما قرأت أنك : سلمى و نور ..

والبحر القصير
له دندنة تلقائية تخرج من اول قراءة .
راق لي جدا ..


والنص الثاني : )

لن انسى :
كنت اغنّيلك فِكِلْ ليلة : ( دِلِلّو يالْوَلَدْ يا ابْني دِلِلّو )*…

الله يانوف
احساسي الاول عند القراءة الاولى له لم يتغير هنا ..

دمتي سلمى ونور ..
.

ويقيناً أستاذ خالد
أن حضورك مختلف حين تحمل النور قنديلاً وتضيء المكان

البحر القصير مغري للتجريب
وإيقاعه مثل صوت الماء
وقد كتبت عليه كثيراً

ممتنة لك ولإحساسك
وحضورك وتشجيعك
وكل شيء

🙏🌹

 

[سيرين]

تلبسين الشعر حلة شموخ الاحساس التي تتجه بوصلته حيث نبضك
وكان مسكه غمام ممتع الطرب ذو بصمةبراءحة المطر
شاعرتنا المبدعة نوف الناصر
دمت عبقا عالقا بالذاءقة
مودتي والياسمين


،،

 

[نوف الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

كان المسا أعمى...
(قصيدة)
... ...
وبلل ثيابه نور
:
أعرفُ حرفها ... وخبثه اللغوي
تكتب وهي تعرف ... كيف نقرأ
هي ببساطة
ترشدنا الى ضياعِنا
مزاجية ... يطربها
أن تجعل المشاعر ترقص في كوب
القهوة

الحروف شعب ....... والبلاغة ثوّار
تجــيد .. قلب الطاولة
و (قلبك ...)
ممنوع الاقتراب .... من فوّهة
الأصابع ...
:
تكتب.. قبراً ... نثراً
الهوى ... هوى
وعيد النيروز مقدّس
تجده يبكي في السطر
الأوسط ..
وأحبّت ... وتجعلنا نحب مثلها
تشعر أن حروفها يكتبها
تمرّدها ... مشاغبة في زمن الركود
والروتين المتكرر والحروف .. الميّتة
تُعيد ترتيب ... الشرايين
... .. تخنقنا ونمشي في سراديبها
الطريق نبحث عن الخلاص..
المصيبة أنها جعلت الخلاص
وسيلة والطريق غاية
مجنونة ..
الرائعة ... تكتبين بطريقة
هواية الاحتراف
واحتراف الهواية


:

نـــوف :
لله درّك ونشكرك على ضياعنا





:

يا لهذا النور الذي بلل حرفي
تجيد تعبيد الطرقات
واستزراع المسافات
واستمطار الجنون لتعيث بنا جنوناً
تحضر فـ ترافقك العصافير
تعيد تشكيل جغرافية الذائقة
بما يتناسب و الوطن المسكون بك
مستفز !!
مختلف !!
والرد عليك يجب أن يكون كذلك

ممتنة لكل ماكتبت
ولك مني بوصلة تُرشدك للفرار من هذا الضياع
خذها والا تورطت بهِ للأبد
وبقيت عالقاً هنا

( وردة وامتنان )

 

[نوف الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

النص الأول " تلقائي " خفيف لطيف ، راكض سريع النفَس ..
مكثف الإحساس .. فيه تمكن واضح لايعرفه الا شاعر حقيقي
-
النص الثاني
حكاية أخرى ، مكثف الشعر ، ممتلئ بالشعر حتى يكاد ثمره يتساقط من كثرته ..
كم تمنيت ان يُنشر كل نص على حِده ، لكي لايموت احدهما .. لأن هذا الشعر حق له ان يعيش
ويجوب كل الأرجاء مباهياً ..
-
جميلة يانوف

في كلا النصين تركت بستاناً من ورد
شكراً لك عليهما
الهاجس الوحيد لدى الشاعر هو أن يكون شاعراً حقيقياً
وإلا ما اقتطعنا من أرواحنا جزءاً كي نكتب شعراً



بما أن النص الأول عامودي الثاني رأيت بأنه لا بأس بأن أنشرهما معاً
خاصةً بأنني لا أود أن أزاحم الشعراء بكثرة نصوصي
ومن يقرأ النص الأول سيقرأ الثاني وينصف كليهما إن كان يستحقان ذلك


شكراً سعيد .. سعدت بحضورك واطرائك 🙏🌹