عِنْدَمَا أَنْظُرُ إِلى أسراب الطيور المهاجرة
يسكنني ذاك الحزن القديم
ربّما هي ستعود
وربّما لن تعود
كذلك هي اللحظات السعيدة حين تعبرنا
ربّما لاتعود
كذلك من نحيا بهم ومعهم
ربّما يغادروننا ذات حُزنٍ ولا يعودون
حقاً كما قيل :
" تمسكوا بأحبتكم جيداً وعبروا لهم عن حبكم
واغفروا زلاتهم فقد ترحلون أو يرحلون يوماً
وفي القَلب لهم حديث وشوق "