وهل حياتنا إلا نرد .. لا ندري على أي جهة نقلب ..
فكرة جديدة .. رائعة .. تعطي زخما للافكار والمعاني أن ترد على النفس وتستطرد بما تريد أن تقول ..
كل نهاية مقطع كان عبارة عن حقيقة تقررينها كما ترين .. وختمتها بالحقيقة الكبرى .. حتى نقع في قدر جديد ..
لتستمر لعبة النرد معنا ..
ما زال قلمك يسحبني بقوة لأقرأ كل تفاصيله ..
ألف تحية وتقدير