:
فَيصل الصقّار ..
كَعَادَتْك تأتِي بالصَّبَاحْ / مَساءً ..
كُنْتَ جَميلاً فيما قَرأتْ لكَ من نصوصٍ أُخْرى ..
أمّا في هذا النّصْ فصدّقني أنّكَ أجمَلْ ..
لا أدْري ولكنّي كُلّمَا قَرأت لكَ شيئاً ..
تَذكّرت مُعلّمي / أبو روز ..
عندما كانَ الشِّعْر ذَا طَعْم وَ لَون وَ رائِحَة .
_ تقديري والكثير من أحترامي _