جلد للذات يا طلال ,, !!
وبرغم أني كنت أنتقد هذا الأسلوب قبل عام إلاّ أني أراه اليوم جاء في وقته ..
في وقته لأني رايته قد افلح مع الشعوب التي طال جلدها لذاتها حتى أصبح مادة نتلقاها للضحك لا أكثر ..
الغد أجمل وأنقى .. صدقني وثق في الله أولا ثم في عظمة الإنسان المسلم .
شكرا لك يا طلال .