أحلامُنا تَستوطِنُنَا تسرِقُنا منَّا حتى نَعلمُ أنَّهُ لايُمكنُنا العيشَ بِدُونِها !
رُبَّما تكونُ مُحالاً يَروِي خيالاتُنا بـ حياةٍ أُخرى نشعُرُ انَّهَا تصنعُ لَنا حيَاة حقِيقِيَّة عظِيمة !
عَودة الغيمْ الأبيض يَامطر واللذِي بعثَر سَماواتِ أبعادنا هتَّان الإِمتاع !
أسعدك الله