عبد الله سَماح المجلاد ..
ولأنّك شَاعِرٌ خَلاّق ../ تلتَقِطُ اشاراتِ الرّوح وتنقُلنا إلى أمداء أرحب
تَعبُرُ بِنا إلى شِعاب الجَمال وتقفِزُ بِنا معك من علٍ إلى علٍ .. لِتفجّر الأسلاك الشائكةِ في وجهِ الجمود ..
نصّكَ شُرفةٌ تُطِلُّ على رابيةِ الدّهشة / ولنا حقولُ العشبِ والهواء والغيم
شُكراً جداً ../
لأنّك تُرغِمنا على الغَوصِ في عُمقِكَ المَشحون
.
.