,
.
إذن متى سـِ يهدُأ القلب ..!!
حُمى الرِّحيل تجعلنَا نهذي بمَا أُختلطَ بـَ دمنَا
ـونصرخُ بهِ أنيناً على جمرٍ متقدٍ منْ الإفتقَادِ ..
في كُلِ مشهدِ فراقٍ ، تحتالُ الأرواحِ لـِ تتسربَ خلسةَ نحوَ ضوءِ لِقاءِ ،
فالطُرقاتِ أصبحتْ مشؤومةَ العُبورِ ، ولايكونُ لها سوى التقلبِ على أرصفةٍ مُؤصدةٌ .
الرقيقة/ المهـــــــــــــا
لاحُرمتِ أحبتكِ