خنساء بنت المثنى
أهلاً بعودتكِ الجميلة
نعم لكلماتنا صوت , و لكنّهُ صوتٌ مكبوت , تكبتهُ السّياسةُ العامة للمجتمع , للدّولةا لمسيّرةِ للمجتمع , حتّى حينَ تكونُ حريّة الكتابةش و الصّحافةِ و الإعلام شعاراً للمجتمع , فإنَّ ذلكَ لا يكفي لأنّ المؤسّسات وا لجهاتا لمسؤولة عن التّغيير بأيدٍ واحدة , هذه الأيدي تسمعُ ما تشاء و تصمّ عمّا تشاء ,
الأملُ الوحيد المتبقّي هو أن تُحدثّ الكتابةُ تغييراً في عقولِ و ثقافةِ المجتمع المُسيّر كليّاً ليُصبح للمجتمع صوت , هذا الصّوت سيسمعهُ الجميع مُجبرين !
خنساء
شُكراً لنورِ حرفكِ .