معدل تقييم المستوى: 15
كيف للبشائر أن تصبح سراباً \ وهماً \ خيالاً , و الروح تكمن لها في مواقيت الانتظار !! لله ما أقساها تلك الثواني من الانتظارات ! سلمتِ و الذائقة العالية يا أ. بلقيس . مودتي