[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

’ღ
*
’ღ


تلكّ مدونــآآآتـ أُنثى تحتفل دوومــاً بـ أشوووأقــ/ك المُكبلة
بـزهوور الذكرى وسنـآآآبل الح ـب00
فلك أنت وحدك من يجيدُ قراءتهآآآ00
فهل قرأتني بـ جوارحك..ومشـآآآآعرك الدافئة بنشوووة الحنين00




[هـღــــــــــــــــღღღــه]


لك أنتّ يزهر الكـــووووون نشـوة الح ــب اآآلــعآآآرمة00


’ღ
*
’ღ


’ღ
*
’ღ


عزيزي000
حين أنظر إلى اآآآلسمـآآآآْء والنجووووم البآآآصقة من الـتـوهج00
يضيء لي اآآآلقمـــر خجلات اآآآآلحنين وتوقظني همسـآآآآتُك بدفء اآآلشـــووق00
فــ أنسى تلك الآلام التي خُلقت من أجلي00فـ أهرب إلى مكـآآآآن يُحي بي الأمل00
ويبتل عروووقي الوووجله00
وإذ بروووح تهيم حوولي / وأطيــآآآآآف تتراقص فرحةٍ بقدومي نحوهآآآآ00
فيكسى اآآلدجـــى ريـآآآآح الح ـــب000وتُبعثر أرواقي حيرةٍ [بك]
ويهيم الحزن في أركـــآآآن اآآلسكـــوووون0فـ أنسى كُلُ عذبآآآت السنين
التي أتحفتني بهِ مدينة الأوجـآآآآآع 00

فحين ارآآآك ياعزيزي00
تُغني لي الحيـآآآآآآة00

ويبتسم كل شيءٍ أمـــــآآآآمي00وتتساقط أغصـــآآآن الحُزنُ
المتهالكة000
0فقلبي أختــآآآآر أن يكوووون قدري بك 00
[وبك] أرضآآآآ00
فهــي أنظر إلى جوارحي الهـآآآآآئمة بك00والى الرووووح المُفعمةِ [لك]

فـ أنت لا تعلم كيف أحلم بلقيآآآآآك ولو لسُويعآآآآتٌ0قليله00
00


’ღ
أح ـــبـــك00
*
’ღ




























’ღ
*
’ღ

0