تبدد طاقتي
بحلمٍ مملوء بنور شمعةٍ
يَقْتَات منها الليل
ولا يطفئ اللهفة في الفؤاد
المشاعر حرة
تتجمهر في غضبٍ
يمحو الصبر ويطارد الحلم
في أمواجٍ بلا شطآن
مرارته الاخيرة كانت مسك الختام
صورة بلاغية لها من الفضاءات الممتدة الأثر والوتر
سلمت ذائقة النور وما اهدتنا من متعة القراءة
شكرا اديبنا الالق \ إبراهيم امين مؤمن
مودتي والياسمين
\..