لله أنت
بدأتَ بتوصيف فرحة لقاءٍ أحصيتَ
دقائقه
وختمتها بعقاب ساومتم عليه الفضول
وجرم ارتكابه
دعني أخبرك
أن التفاصيل الصغيرة في السرد
تمنح القصة بُعداً مرئيّ ويجعل الصورة واضحة جليّة
كما أنك لم تُغفل إيراد الصور التشبيهية العذبة
كقولك الذي أعجبني
ﺗﻨﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﻛﺮﺋﺔ ﺑﻴﻦ أضلاﻋﻪ ﻗﺎﺭﺏ ﺻﻐﻴﺮ
طوبى لِأنت أيّها الفاضل