كلما حاولت نفضك من رف ذاكرتي
أجدك في الوتر الأعلى لنبض روحي الهائمة
باب الحنين يعصاني .. كلما أردت أن أغلقه
لا يزال موارب الأشواق .. أنهاه لكنه لا ينتهي هذا النابض
حاولت في كل مرة أنفيك خارج أنفاسه .. فوجدت أنفاسه
تسكنني رغم الجروح .. وتسكن كل أركاني .. تعيش بيّ
وإن كنت أحاول التوبة .. !
وأي حنين يسرقنا حتى لانعود نعرفنا,,,,وأستغفر الله
أرجوان قلمك رحب الحزن /و الجمال
هنيئا لك