الأصل يفيض،
و أصل الكلمة، و شروقها من الكاتب: فصيحا أو نبطيا،
إما يرفعه، أو يضعه.
لن يضيف أحد إلى الشعر أو الشعور أو اللغة شيئا
و لم يفعلوا قبل إلى قيام الساعة، بعد القرآن.
الشعر احتوى الجميع و تصدروا به الألقاب، و المجالس، و حقا نعتذر لكل الحروف و اللغة العربية فصحى و عامية،
حين شوهوها بعد كل الكرم، و نقف عند مواضع جمالها و كرمها دائما، خاشعين، مطأطئين، خجلا و تقصيرا.
دمت بخير.