فعلا،
الإفراط في الحب هو التيم و العشق،
و غالبا الإسراف في الشيء نستدل به في أنفسنا على خلل أو مرض عقلي أو نفسي أو قلبي منعنا التحكم و التوازن العاطفي، فحدى بنا نحو الاندفاع و بالتالي مجاوزة الحدود.
:
:
"يحث النبي أمته على الاعتدال في جانبي المحبة والبغض حتى لا يؤدي ذلك إلى الإسراف ومجاوزة الحد . عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أراه رفعه " قال : أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هونا ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما " .