معدل تقييم المستوى: 46
هذا النص يدعونا إلى الإبحار أكثر والغوص أعمق ولا زلت أراوح بين التجديف والغوص فلذا أحتاج لقراءته مرة تلو الأخرى فلا زال يدهشني دمت ياسعيد بهذا الألق