, , , الليل
والشوق
, , , , , والحسره
وجمر العتب
, , , , , وادروب
وإحساس
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وابعاد
وحنين
,,,,,,,, ووله
أول ها الأشياء لا عدت يمر العجب
,,, ياخذ نصيبه من أغلبها وهي ممحله
أيام ما كانت تمر بطريق خَرب
,,, معذور راعيه ما تعني له و تذهِله
إيلين ذعذع علي دربي هوى قلت أحب
,,, وشلون ماقول وامسي معتريني دله
شف كيف أعيش اجمل أشيائي وحبك سبب
,,, خلاني أشعربها كن لي معاها صله
من غيرك أوقد ,, بكلي واتركه يلتهب
,,, وأطلق سراح امنياتٍ كانت مكبّله
أي والله أنت أعترفلك لأنك أصلا عقب
,,, لمست غصن وبقت أوراقي مبلله
,
,
,
ياللي لحسنك رجف حسن الحسن وإنتصب
,,, قدامه أجلال وإنت إوصوفك مدلّلـــهـ
بك ضحك الأطفال بالحلم ,,, وسلاسة قصب
,,, ومعانق الغيم الأبيض ,,, وابركة سنبله
وبك لذة الماء على الهالك ,,وحلو المهب
,,, وملاطف الورد ورد ,,, برقّه يقبّله
وفي قحويانك عبيرٍ لاطريته ,, يصب
,,, في وسط هالروح روح تعزّي الولْوله
مادمت أذوقك كرز وإسمك سمي العنب
,,, وانشودة الليل للغفوات مسْترسله
ولاصرت أتوقك زهر وإن جيتني تعتشب
,,, وكل السوالف تجي من فمك مهيله
هو ليه تبعد وأنا ليه أنشغل وأرتقب
,,, والوصل وصلك وبعدك هالبشر تكمله
حتى الزعل منْك طبعه ماأخبره يشب
,,, كن الرضى حالف إنك واحدٍ من هـَــلَه
لاتلفض أنفاس طلحٍ كنت أشوفه رطب
,,, حتى ولو زاد طلعك ,, ماقدرت اثمله
ولاتمرجح الود بين آمال وصل ونصب
,,, والله أحس بغيابك سكّتي مهزله
جيت ابعيونك هنى يقرى ولاينكتب
,,, وقلبك قصر عنوة القلب الخلي وأوصله
الكون رمضى ومنقطعه وصدرك عرب
,,, شفته و أنا هالك وأقبلت له بعجله
وانتابني بأوله , عمْر, وربيع , ومرب
فديت أنا آخره , , , مادام هذا أوله
كل مابغيت أبعد أخجلني غلاك وقرب
,,, وأجبرني أكسر معاك أبوابي المقفله
ومن صدرك إحساسي الضامي لحاله شرب
,,, وإتْخُودَر النبض فيني وانفسك زلزله
لا يزعل الفضه وألماس سيد الذهب
,,, ولايزعل الطير والبرقع ستر لزعله
لا رحت يلحق خفوقي من بعادك تعب
,,, ويستوطن أغرب كلام بْبالي و يجهله
ولا جيت أفكر وش اللي عنفوانك كسب
,,, وإنت اتمايل هنا وهناك والمسأله
إنّه أنا اشلون سامحتك وطاح الحطب
,,, والفرح يحيا , , , وصدك يطري ويقتله
والحين راجع ، ، وأنا بالحلم عم الغظب
,,, نوّخته بطيب قلب وصدْر يامدهله
وان كانك اتحس بدري رجعتك رح وغب
,,, ترى بقى بي صبر وسنين مي مشكله