ثمة أبعاد للبوح لا يطالها من عمق التأمل سوى إلهام كاتب مختلف
لله أنت
كيفما رمت الحكايا تؤول ..!
كلما حباني القرب بقراءة لك
أقول في نفسي
هنيئاً لأبعاد أنت يا محمد
لا حرمنا سخاء أبجديتك/فكرك الثر
لك التحايا تمتد إلى ما شاء لها الأفق وتأتيك كي تفيك حق الاكبار
أسعدك الله يا سيد الحرف