منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الكاتِبة والناقدة الإماراتية " مريم ناصر" أهلاً بكِ نوراً في شَهر النور
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-2015, 12:29 AM   #6
مريم ناصر
( كاتبة )

الصورة الرمزية مريم ناصر

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 0

مريم ناصر غير متواجد حاليا

افتراضي


ما أجمل هذا الترحيب و الإحتفاء ,, لا أشعر اني غريبة عن المكان , أعرفه جيداً و يعرفني ,, شكراً يا رشا على لطفك ,, ابتسمت و أن اقرأ بعض ما كتبته في لحظة شغب كتعريف عن نفسي .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أزهَرَت فَيافي الأبعاد بِمَوكِبِ عِطرٍ وافِر الخَير والعَطاء
قادَ إلينا يَراعاً سَخيّاً وفِكراً سامِقَ الحُضور في فضاءات البوح وروحاً جميلة التواصل

الكاتِبة والقاصّة الإماراتيّة " مريم الناصر "

تَشي مقالاتُها الإعلاميّة عن فِكرِها السامِق
ويومئُ حَرفُها الشفيف بِنبضٍ تُزهِرُ به أنامِل أنثى
وذائِقَتُها الوارِفة قادَتها إلى حيثُ أرض الحرف والتواصل الجَميل / النبيل
أرض الشعراء والكُتّاب والأدباء " أبعاد أدبيّة "

صَدَر لَها كتابين :
قصص قَصيرة بِعنوان " منينة " تُرجِمَت مجموعَتُها للألمانية والأوردو

ومجموعَتها الثانية بِعنوان " ما بعد حَكايا الجن "

تَملِكُ روحاً جميلة إذ أخبَرَتنا عنها بِعفويّةٍ مُطلقة قائِلةً :

- مريم ناصر , من مواليد العين 23-2-1980
- أتحدث لغتين إنجليزية و عربية طبعاً و أخطائي اللغوية كثيرة و الحمدلله و حاولت كثيراً أن أتعلم الفرنسية لكن لم يسعفني الوقت, و هذا شئ جيد للفرنسيين!
- نشرت أول مرة في جريدة الإتحاد و كنت في الأول ثانوي , و أذكر ان الموضوع كان عن الروسيات و وجودهن المخيف -أي كان إجتماعي- و استمر نشر مقالاتي الإجتماعية في نفس الجريدة , حتى توقفت عن مراسلتهم بعد دخولي الجامعة.
- نشرت أول مرة باسم مستعار – و لقيت توبيخ من إحدى كبار الشخصيات التي قالت لي: هل تخجلين من أسمك؟! و من يومها أكتب بــ مريم ناصر.
- كتبت بأسماء مستعارة في النت alreem في بداية علاقتي بالنت و ثم من أجل الشغب في شروق كتبت باسم silence و حالياً أكتب باسم مستعار آخر (لن أفصح عنه) و أمارس فيه شغب من نوع آخر , و الجميل في الموضوع أن كل ما أكتبه بالأسم المستعار ينتشر بسرعة و بعبارة أخرى ... يسرق.
- تعرضت قصصي و مواضيعي للسرقة كثيراً و لكن لم يغضبني ذلك إلا مرة حين وجدت إحداهن تستخدم اسمي و صورتي أيضاً للمشاركة في أحد المنتديات الدكاكينية, و رغم اني اعتبر ذلك حب منهم, إلا أنه مخيف!
- نشرت في عدة مجلات وصحف خليجية(وضوح,حياة الناس ,شمس) ولم أستمر طويلاً و الأسباب عديدة.
- الصباح صحيفة كويتية أنشر فيها مؤخراً , و أرتبطت معهم أسبوعياً مؤخراً في ملف يعده الجميل فهد دوحان
- شغلت سكرتارية تحرير مجلة (إماراتية) و كنت أول إماراتية سكرتيرة تحرير و أصغر سكرتيرة تحرير أيضاً- أظن-!
- أفتخر بأني أدير أكبر متصفح نقدي عن برنامج شاعر المليون في منتدى شظايا أدبية, و قد حصد الكثير من الثناء من الشعراء المشاركين الذين شرفوني بتواجدهم في الموضوع , و أيضا بشهادة تقدير من هيئة أبوظبي للثقافة و التراث, و لا زال الموضوع الأول في النت و للسنة الثانية على التوالي .
- كتبت القصة أول مرة و عمري 17 , وهذه القصة لم تكتمل إلا في 2006 ,
- أول نص قصصي كتبته كاملاً و نشرته كان في شروق, و هو أنثى سرير, الذي لاقي أكبر ردات فعل على نص قصصي في شروق, و عموماً كانت ردات الفعل مختلفة على هذا النص وصلت للتكفير و القذف الخ!
- نص آخر تم إختياره كقصة الشهر في شروق , و لاقى الكثير من الإشادات على مستوى منتديات النت الأدبية الراقية وهو – عبده الذي يشتهي كل النساء ولا يشتهيه أحد
- اسم مجموعتي (منينة) رغم ان حسب ما أعلن عنها في تحقيقات صحفية كثيرة آخرها جريدة الحياة(قهوة ملائكة) و لكن تم تغييرها لإعتبارات دينية,
- لقاءاتي محدودة في الصحافة و في الإذاعة كان لي لقاء يتيم مع برنامج أدبي على قناة الشارقة, و لقاءات مختصرة و مختلفة في عدة صحف.
- مهووسة بالكتب , لدرجة ان من يريد خطب ودي يقدم لي كتاب بدل ورد أو أي من الهدايا التقليدية أو يكون حريص على إضافة عنوان لمكتبتي بلإضافة للورد
- أحب فيروز و تحبني أيضاً

باسمي وباسم أسرَةِ أبعاد أدبيّة إدارَةً وأعضاء أرحّبُ بِك بيننا
حرفاً مُبدِعاً وروحاً جميلةً وعذبةً
وفِكراً يُشارُ لَهُ بالبَنان

وأهلاً تًليق بِموكِبٍ نورٍ قادَكِ إلينا في شَهر النّور

 

مريم ناصر غير متصل   رد مع اقتباس