مابين مزالق الغياب والنجوي والشكوي يخطو النص بنوازع ثائرة بحثا عن أي مفترقات الدروب ينحو وإن بدأت خطواته واثقة..
ذاك جدار من الصمت المرهق وفق رؤية الأمكنة من باب الألوان التي تهزمها دمعة ،،
كل ذلك لم يبرح آمال النص وتطلعاته للقاء قادم تدثر بالنص وعلق به كحلم قابل للتحقيق وإن طال السفر.
كل التقدير